منذ انشاء المعهد العالي للموسيقى كانت له العديد من البصمات الواضحة على خريطة الاغنية السودانية وبالنهوض بالحركة الفنية والموسيقى بالسودان واهمية العلوم في التنمية المستدامة ومن الاغاني القديمة( حليل موسى يا حليل موسى للرجال كوسه) (واقدم الاغاني ود الفكي من كبوشيه )كما نجد هناك العديد من امتدادات معهد الموسيقى والمسرح بالسودان(كلية الموسيقى والدراما) في الصومال واثيوبيا وجيبوتي وتشاد حيث لديها العديد من الخريجين من تلك الجنسيات في بلدانهم ليؤكد للجميع مدى انتشار وقوة هذه الكلية في المناطق المجاورة التي تميل الى فن الرقص اكثر من غيره،