11 June, 2022
ما استيقظوا إلّا لِلّحاق باحتفالات دخول قوّات الحركات لعاصمة البلاد
الجميع يدعونَ إلى توحيد القُوَى لمواجهة الانقلاب بعناصره العسكريه والمليشياويه والمدنيه.
الجميع يدعونَ إلى توحيد القُوَى لمواجهة الانقلاب بعناصره العسكريه والمليشياويه والمدنيه.
ويستَمِر البرود الإنقلابي رغم القتل اليومي الروتيني وفي الأثناء يستمر نَهبَ الموارد المحمي بالسلاح وبالمُطبلين وتستمر مقابلات القَتَلَه مع الكيان الصهيوني ومُوَظّفيهِم من دول الخليج والقاهِره.
ونحنُ نُمَهّد الطريق لإحدى وقفاتنا الإحتجاجيّه أمامَ مجلس الوزراء قبل أيّامٍ من حدوثِها كانت هنالك وقفه إحتجاجيّه مِن قِبَل مُصابو فَضّ الإعتصام وما بعد فَضّ الإعتصام.
لِأنّهُ دائماً هُنالكَ معاييرٌ ثابِتَه بينَ الشّرَف والّلا شَرَف ؛ بين الخطا والصّواب ولأنّ هنالك عُقولٌ تُمَيّز فسيبقى الشّرَفُ شَرَفا والخطأُ خطأً وليس بين ذلك أمورٌ مُتَشابِهه.
قلنا أن الحصه وطن ومعَها تنحَسِر الرؤية عن بقية الأشياء والّتي قطعاً هيَ دُونَهُ.
المصير المشترك لرئيس مجلس السياده ونائبهُ وبقية ضباط السياده لا يخفى على أحد.
ما زالت الحيرة ترتسم على سماءِ بلادنا عن قادة اجهزتنا الأمنيه الذين تصادفت قيادتَهُم مع المعاناة التي يعيشها الوطن وذهابه ، الوطن ، بخُطاً وئيدةٍ الى العدم.
خلال تأريخِنا لم نذكُر الشرطه بسوء.
يومية الحوادث ” حقّة الشارع ” تضجُّ بالمثير الخطر.
مُقَدّمه تَقطُرُ حُزناً وألَماً : دفّار شرطه قُربَهُ بوكس شُرطه.