16 April, 2022
هذا هو تاريخ مكر ودهاء الكيزان في السودان
السودان منذ إستقلاله ١٩٥٦، ظل يدور في حلقة مفرغة.
السودان منذ إستقلاله ١٩٥٦، ظل يدور في حلقة مفرغة.
تعد الموسيقى والغناء رافداً مهماً وأساسياً من روافد الفن والإبداع والتراث، سيما وأنها من العوامل التي تشكل وتوحد وجدان الشعوب، وتسهم في تكوين هويتها وذوقها الفني، علاوة على تأثيرها في الشعور الوطني، وهي لذلك تعد من أهم مكونات الهوية وممسكات النسيج الاجتماعي؛ نظراً لما تحمله من معاني جمالية، وتساهم في بث القيم والأخلاق عبر الإيقاعات ذات الدلالات المتنوعة، وما توحي به من ارتباط وثيق بالبيئة والموروث الثقافي بشكل عام.
من بعد ان قمت بكشف تزوير الانتخابات تحرك موكب من الطلاب الي مكتب مدير الجامعة ما مون حميدة يحملون مذكرة وقد تجمعوا امام مكتب المدير الذي خرج عليهم وامامه سائقه يحمل حقيبته وعدد من الصحف اليومية وفي وركب سيارته ومضي فصمت الطلاب بعد ذلك صمتا غريبا حتي انك لاتكاد تسمع علو وصعود انفاسهم فقد فوجئوا بهذا التصرف والجمت السنتهم المفاجاة وانصرفوا عن المكان….
“لو لم أكن ملكاً لفرنسا لوددت أن أكون محامياً” لويس الثانى عشر إن صح الحديث المتداول عن الأستاذ محمد شوكت المحامى وهويتلفظ بعبارات بذيئة ومنحطة فلا شك أن فى حديثه إشارة واضحة الدلالة لوجود أزمة مهنية وإخلاقية عميقة فى الوسط القانونى وربما تحولاً حاداً فى بنية عقل الطبقة الحقوقية مما يشىء بتهديد خطير لمنظومة العدالة برمتها بحيث يصعب التكهن بمصير ومستقبل هذه المهنة، أما إن لم يكن صحيحاً بعد إستجلاء الحقيقة – وهو ما نتمناه – فينبغى على الإستاذ العمل
“ضعف تدريس الفنون في مدارسنا سينتج عنه انعدام الخيال وضعف الأفق الضروريان للمخططين وواضعي السياسات” بروفسور أحمد محمد شبرين.
مقدمة تذكيرية : قديماً : بسبب سب العقيدة “سِراً” كانوا حلوا حزباً ورموه خارجاً بتهمة الرِدٌَةً والإلحاد.
جماعة الاخوان في السودان هي امتداد للجماعة الاخوانية المصرية، لقد كان محظوراً على القيادات الاخوانية السودانية السفر الى مصر في عهد الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، على إثر المحاولة الفاشلة التي استهدفت حياته بالعاصمة الاثيوبية أديس ابابا، والتي كانت بترتيب وتدبير من اخوان السودان وبعض الارهابيين المنتمين للجماعة المصرية، وكان على رأس هذه القيادات الممنوعة من دخول القاهرة الدكتور الراحل حسن عبدالله الترابي الزعيم الروحي للجماعة الاخوانية السودانية، إلى أن وصل الدكتور محمد مرسي لسدة الحكم فقام حسن الترابي
اصحي يا ترس – تداولت أعداد كبيرة جداً من المواقع الإخبارية بالداخل والخارج، تصريحات للناظر محمد الأمين ترك شن فيها هجوماً كبيراً على نائب رئيس الإنقلاب محمد حمدان دقلو، قال فيها الناظر ترك ان دقلو قام بتهديدهم بأن دمائهم ستنزل للبحر حال تمسكهم برفض مسار الشرق، معتبرا حسب تصريحاته أن حميدتي يفرض عليهم رأيه بايحاء من اركو مناوي وأحمد حسن وأنهم كمجلس أعلى لنظارات البجا مستعدين لمواجهة ذلك، فى الوقت الذي تحفظ فيه المجلس الأعلي لنظارات البجا على وثيقة تتيح
الصباح الجديد – بكل قوة عين قال القيادي بحركة الاصلاح الآن أسامة توفيق في خبر للزميلة (السوداني): إن من يستحق حكم البلاد هم الاسلاميون لأنهم اذكياء، مشيراً إلى أن الإسلاميين والشيوعيين هما فقط من لديهما فكر متقدم في السياسة.