14 April, 2022
فرصة ذهبية للسودان لو تخلص من حكم العسكر والمليشيات وأحزاب العصر الحجري !!
روسيا تحصد فشلها وأوكرانيا مغلوبة علي امرها والغرب كذاب ومنافق وفرصة ذهبية للسودان لو تخلص من حكم العسكر والمليشيات وأحزاب العصر الحجري !
روسيا تحصد فشلها وأوكرانيا مغلوبة علي امرها والغرب كذاب ومنافق وفرصة ذهبية للسودان لو تخلص من حكم العسكر والمليشيات وأحزاب العصر الحجري !
ساخر سبيل – يقول الله سبحانه وتعالى في الآية التاسعة من سورة البقرة : (يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَٱلَّذِينَ امَنُواْ وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) صدق الله العظيم هذه الآية يا سادتي الأفاضل تنطبق على كيزان السودان بالضبط فهم يدعون الإيمان بالله وينصبون أنفسهم حكاماً على خلقه ويمنحون صكوك الغفران لمن ارادوا ، يحرمون ويحللون ويكفرون كل من خالفهم الرأي أو أشار إلى فسادهم (وكووولو بإسم الإسلام)، يقتلون ويغتصبون الحرائر ويعتقلون ويعذبون ويحرقون باسم الدين.
أطياف – قدر الله التوقيت المناسب لكشف حقيقة الذين يدعون أنهم اهل التقوى والدين ، واختار الله الزمان والمكان ، ليسكت به ألسنة الملتمسون للبرآء العنت الذين ظلوا يتهمون الثوار في اخلاقهم وفي سلوكهم وفي كل ما عافاهم الله منه من الآثام والعيوب الذين ظلوا عبر حملاتهم يصورون ثورة ديسمبر وشبابها في الشارع ماهم إلا مجموعة من السكارى والمخروشين وينعتون فتيات الثورة وكنداكاتها بقلة الحياء والأدب حتى اقسم البعض منهم قسما مغلظا ان الذين خرجوا في تظاهرات ٦ ابريل انهم
بشفافية – العبارة العنصرية البغيضة التي تفوه بها لا فض فوهه محامي المخلوع، ليست غريبة ولا جديدة على جماعته، فحتى كبيرهم لم يكن يختلف في عنصريته في شئ عنه، فقد نقل عن هذا الكبير أنه كان على موعد للقاء مسؤول كبير آخر يليه مباشرة في المقام والدرجة، جاء المسؤول الكبير الذي طلب اللقاء بالأكبر في الموعد تماما، أدخلته السكرتاريا المكتب الفخيم وأجلسته وأكرمته لحين حضور المسؤول الأكبر، وقتها كان المسؤول الأكبر يتسامر مع بعض خاصته في مكتب اخر مجاور، ولم
(لَا شَيْء يُبْقِينَا عَلَى نَارِ الْقَصِيدَةِ غَيْرَ تَرْحَالِ البتفسجِ فِيك) قالَتْ لِي الْأيَّامُ: سَامِرهَا سَتُزْهِرُ وَرْدَةٌ فِي لَوْنِ أحْلَاَمِ النِّسَاءِ الْأُمَّهَات فَيَلْتَقِي الْعُشَّاقُ مَابَيْنَ الرَّصَاصَة وَالْبِنْيَات المغبرة الْخُدُود خُذْ وَرْدَ نيدوزا الَّتِي فِي الْقَلْبِ وَاُكْتُبْ عَنْ حكايا الْثائرين لَعَلَّهَا تُلْقِي عَلَى كَتِفِ الْمَسَاءِ أَرِيجهَا عَطِرًا فتمتلء الشَّوَارِعُ بِالْوُرُودِ كُنْ مَا تَشَاء ولِلْحَديثِ بَقِّيَّةٌ قَدْ نَلْتَقِي يَوْمًا فَنُكْمِلُهُ هُنَالِك عِنْدَ شَطِّ النَّيْلِ حَيْثُ الحزن يُزْهِرُ مَرَّةً إِن فَاضَ مَاءُ النَّيْلِ لَحظات البكاءِ وَمَرَّةً إِن ضَاعَ صَوْتُكَ بَيْنَ قَعْقَعَةِ الرَّصَاصَةِ وَالْخُلُود يَا
الكوز الذي سب الدين في شهر رمضان الفضيل ووجه الإساءة للأستاذ لقمان أحمد مدير الهيئة العامة للأذاعة والتلفزيون الذي فصله الطاغية عبد الفتاح البرهان مؤخراً.
ضد الانكسار واقعنا الاجتماعي والفكري والثقافية به كثير من الاختلافات والخلافات لذلك لابد من صهر ها فى قالب يقود إلى بناء وتنمية الوطن وهذا يستوجب من الساسة و المثقفين التعامل بموضوعية دون أحياء الفتن النائمة ويعتبر ادب الخلاف فى الرأي من أسس تقدم الوعي والتحضر .
لم تكن الاستعدادات لشهر رمضان الفضيل إلا دروس تربوية تعليمية اجتماعية للصغار والكبار وهي من صميم قيم اهلنا .
لقد ظلت الحركة الأسلامية السودانية ولمدي سبع عقود من الزمان ان تكون جزء أصيلا من مكونات العقلية السودانية والوجدان الجمعي للشعب السوداني ولكن باءت كل محاولاتها بالفشل وصاحب الخزلان جهدها المضني بالرغم من بذل الكثير من المال والوقت والعمل التنظيمي الدقيق والاستفادة من كل التجارب الداخلية والخارجية.