8 March, 2022

احتلال إجباري، لسنا ضحايا أو أغبياء

بهدوووء- اليوم اتنازل عن الهدوووء بسبب الاحتلال الاجباري لما وصلني عبر البريد الالكتروني من الشاب المهذب والعضو بلجان المقاومة بولاية القضارف منعم عمر .


8 March, 2022

(بيكيت) والحرب الأوكرانية صدقوا أو لا تصدقوا !!..

بايدن وبوتين هل تعاهدا علي اقتلاع اسنان أوكرانيا النووية اتقاءا لشر هذه الترسانة الجهنمية التي باتت تسلب النوم من عيون القطبين المتنافسين والذي يسعي كل واحد منهما أن يجندل الآخر خاصة في مجال الاقتصاد .


7 March, 2022

من أكل من المنحة الروسية للقمح يكون يدا سفلي مع سبق الإصرار والترصد يستاهل البتر !!..

وصل إلي البلاد الرفيق فلادمير حميدتوف بعد أن ظبط أموره مع الكرملين وكانت محادثاته معهم تصب في مصلحة مستقبله السياسي عشما في أن يعتلي سدة الحكم في بلاد النيلين ويصبح الامير المفدى وأخوه صاحب السمو وولي العهد والأسرة الكريمة يكون لافرادها الريادة والسيادة واكيد أن تغييرات مهمة سوف تنتظم الدولة من أقصاها الي أقصاها والجنسية ستتحول إلى تابعية وحفيظة نفوس ولن يكون هنالك مرفق حساس وهام إلا ويحمل اسم الأمير أو ولي عهده الأمين أو أحد أفراد الأسرة فمثلا سيتم


7 March, 2022

المهدي المنتظر لجماعة القصر

بشفافية – أرجعت الهيئة القيادية لقوي الحرية والتغيير (الميثاق الوطني)، وان اشكل عليك التعرف على هذه الجماعة، نزيدك تعريفا بأنها الجماعة التي أطلق عليها مجموعة (اعتصام الموز) ولك ان تقول (اعتصام القصر) وصارت تعرف بهذين الاسمين اكثر من اسمها الرسمي، أرجعت هذه المجموعة كل أسباب التدهور التي تكابدها البلاد في كل شؤونها بلا استثناء، لعدم تعيين رئيس وزراء، وكأنما رئيس الوزراء الذي تنتظره هذه المجموعة هو مهديها المنتظر الذي سيملأ الارض عدلا بعد أن ملئت جورا، وسيغمرها بالسخاء والرخاء بعد


7 March, 2022

لجنة التفكيك ورتق الاتهامات !!

أطياف – ما كشفته هيئة الدفاع عن قيادات لجنة إزالة التمكين المحتجزين في عدد من السجون، عن أن السلطات تحرمهم من الطعام والعلاج وتمنع ذويهم من زيارتهم، الأمر الذي جعلها تصف احتجازهم المتطاول بأنه غير قانوني ويسوده الغموض حول الجهة الشاكية.


7 March, 2022

حتي أطفالنا يسألون: متي يعود حمدوك؟

========== سألني حفيدي (باسل) ذو العشر سنوات ،ببراءته الطفولية، وهو يشاهد علي احدي القنوات السودانية، أناسا ،غبر الوجوه، يتحاورون ،وقد علت أصواتهم، وتداخلت واختلطت لهجاتهم، ويتطاير الشرر من أعينهم قبل افواههم، قائلا: جدو…متي يعود حمدوك؟ وكأنه قد أجري مقارنة ذهنية سريعة بين ما كان ويتأدب به حمدوك من قول ولقاءات عبر حواراته التلفزيونية، علي قلتها، وهؤلاء أصحاب الرؤوس الخاوية الذين يطلون علينا كل يوم وآخر في أحاديث وحوارات سفسطائية مملة وبعيدة تماما عن لب وجوهر المشكلة السودانية.