9 October, 2023

ياسر عرمان: مش كلمنا وفد الدعم السريع في أديس أبابا عن انتهاكاتهم في الحرب وبس بل وكلمناهم عن انتهاكات القوات المسلحة أيضاً (2-2)

جاء العوار لدعوة وقف الحرب لما خلت من الشوكة بالانغماس في سياسات ضحايا الحرب وسياساتهم ميدانياً، من جهتين، فمن جهة أفرغت ملكاتها ووقتها في الحجاج مع الإسلاميين، فما ذكرتهم إلا قلبت صفحات تظلمها منهم لعقود خلال الإنقاذ وقبل الإنقاذ، ويبلغ اجترار هذا التظلم من الإسلاميين حداً يدفع المرء للتساؤل عن متى سيتصالحون مع حقيقة أنهم (أي قحت) هزموهم لخمس سنوات مضت هزيمة نكراء.

د.عبد الله علي ابراهيم

8 October, 2023

قوى الحرية والتغيير و”لا للحرب”: تبدأ الدعوة لوقف الحرب بوقف تصعيدها (1/2)

نبهت بريطانيا دون غيرها إلى الخطر على مآلات الحرب في السودان، الذي حملته سيطرة قوات “الدعم السريع” على بلدة ود عشانا بشرق ولاية كردفان في أول أيام أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.

د.عبد الله علي ابراهيم

6 October, 2023

يا الله زيدنا علم

المسيحية عائدة وراجحة في أمريكا: إحصائية تشريعات دينية In 45 states and D.

د.عبد الله علي ابراهيم

2 October, 2023

البقارة في أم درمان المهدية بين الهجرة والنفي (2-2)

لـ”ريكس أوفاهي” المؤرخ الإنجليزي المتخصص في تاريخ دارفور رأي مختلف عن أولئك الذين يرون أن قدوم البقارة المظنون فيهم الولاء للمهدية برابطتهم الإثنية للخليفة، من غرب السودان إلى أم درمان كان لتأمين الدولة المهدية ضد من أراد الانقلاب عليها من أهل الشمال، أو لينعموا بالحكم وخيراته.

د.عبد الله علي ابراهيم

1 October, 2023

تهجير المهدية: الجعليون فيه والتعايشة كأسنان المشط (1/2)

بحلول التاسع من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل تمر الذكرى الـ33 بعد الـ100 لوفاة الأمير عثمان آدم جانو، عامل دولة المهدية (1885-1898) على ولاية دارفور، وهو من عترة عبدالله التعايشي الذي خلف المهدي على الدولة وأدارها حتى أطاحتها الحملة الإنجليزية في عام 1899.

د.عبد الله علي ابراهيم

25 September, 2023

“لا للحرب” أم لا للقوات المسلحة والكيزان!

جاءت الحرب الناشبة في السودان إلى حلف الجماعات الليبرالية والحداثية واليسارية في قوى الحرية والتغيير (قحت) بخصوم هم القوات المسلحة ومن ورائها الإسلاميون من جانب، والدعم السريع من الجانب الآخر.

د.عبد الله علي ابراهيم

23 September, 2023

الباقر العفيف: الكيزان ارتكبوا مذبحة القيادة في حين ينسبها العامة لحميدتي (2/2)

(علي بن أبو طالب “ما غزي قوم في عقر دارهم إلا ذُلُّوا) كتب الباقر العفيف مقالة قال هي الأولى في سلسلة منتظرة حمّل فيها الإسلاميين وزر الحرب القائمة التي أرادوا منها “القضاء على ثورة ديسمبر قضاء مبرماً، وإزالة أي أثر لها، ومحوها من الذاكرة”.

د.عبد الله علي ابراهيم