أنظروا! كلهم!.. هكذا كان هو دينهم وهذه هي كانت دنياهم
مقدمة شتايمية لينشرح قلبي أولاً ثم لينبسط وينشرح ويفرح قلب الآخرين:-
تبا لكم أنا لا أريد إنقاذكم وطعامكم فلترفعوه فلست بالجوعان
ولقد فصلتم آلاف مؤلفة وشردتموني عنوةً
برئاسة السجمان
عمر الشهير بالرقاص والبشكير ولقد عفونا لكن ليقطع من خلاف شرعة وبيان
وليغلق كل إعلام له وجماعة الإخوان
وليمكثوا في الجنائية 30 عاماً ويشبعوا بالهوت دوق والبيتزا وبالمجان
فانا إغتربت وما جنيت على أحد إنت إغترب يا ايها الكسلان
فلم تفز يوما ودخلت جامعة فعوضت بها صفا إنتباه
وحملت أسلحة الغباء على شعبك مع الإخوان
وهم أتفه خلايق الله إن حسبناهم جماعة في السودان
فلقد إبتلينا من زمان بطائفية بغيضة
تأتي لنا بالعسكروتروغ هاربة إلى التوهان
لاتشتري الكوز إلاوالسياط له إن الكوازين أجبن خلق الله إنسان
إزورار وتلخيص للمقال بعد أن أفسدوا في الأرض:
((لايسعنا إلا أن نتحسر ونتأسف ونشفق لحالهم المُذري بعد القطع من خلاف.))
وليس إنهيارهم كما قال أمين حسن عمر ولا تبجح الخال الرئاسي الطيب بأنه سوء أفعال وخطل أقوال وسوء تدبيرفقط بل شيء آخر بعيد كل البعد عن كل هذا الخطل والسوء والنهب والإجرام والإرهاب!!!!!!\
أنظروا وإنتظروا وأقرأوا وستروا العجب العجاب!!
في بدايات الإنقاذ!!خخ هةهت إخ ها!!ليس هذه حروف بل هي رموزتدل على مليشيات وكتائب وسيخ ودفاع شعبي وشرطة جمع وظل وأمن وجاسوسية وخبث منحط مباري،، وهل هي كانت بدايات !؟ لقد كانت مسالخات ومشالخات وآهات إنتزاعات وتعاركات ومساوطات وتجسسات وإنتهاكات ومن قبلها كان للعسكر مذكرات!!!
لذلك وإلى يوم الناس هذا يستغرب الشعب كيف لهذه( الجبهة القومية الماسونية المتأسلمة المُزعمطة) القميئة اللئيمة الخسيسة الضعيفة الأخلاق والتي مازالت تتاجر متلاعبة بالدين بدون خجل وبإسلوب لعين لشيخ مهرف ومخرف ومزهمر ومتعنطس ومتشظي دينيا وقانونيا وقرانيا وأدبيا ومغلوب سياسيا وبتهاون من حكومة نسايب وطوايف وغرايب وشقايق وضرات منذ إستقلال السودان حكم الحزبين الطائفيين المراغنة شبعوا وشمالاً أكلو تمرالشمال وشرقاً أكلو الميناء تلفيقاً للدين شمالاً وشرقا ولم يفعلوا شيئاً للجهتين غير فتتين للختمية بحري وسنكات وفتة كسلا من فتات أسعار نخيل الشمال وأراضي مساكين القاش وبحري وآل المهدي في الجزيرة أبا لمو الوسط والغرب المنكوب عصيدة فتريتة وويكاب وكجو كجو وأم تكشووكلهم في اللعب بالدين وفي الهوا سوا للمأكلة!!
وأتفههم من قتل وإنقلب ثم تسلق بإسم الدين وفاقهم أناشيد و تلحين الكيزان الملاعين ومكروا والشعب أصبرهم والله خير الماكرين ،،،،
هزيلة مستوى الكفاءة والمنطق الرصين أن تستطيع الإستيلاء على الحكم بهذه البساطة سنة 89م والكل كان يعلم بان هناك أكثر من إنقلاب سوف يحدث فلماذا تغابى الصادق وحكومته عنهاهل لأن ضرته المرغني كان معه ونجح أو أوشك للإتفاق مع قرنق!!!؟ لا إجابة لكننا نريدها قبل أي إنتخابات قادمة..المهم منذ البدايات وحتى سنة 94م بل ومرورا حتى نهاية عقد التسعينات المشؤوم لم ينتكس وينتكب الشعب السوداني المغبون في تاريخه القدبم والحديث إلا من هؤلاء المأفونين الإخوان المتاسلمين الماسونيين وحتى تاريخه من طائفة السيخ السودانية فانتكب الشعب والوطن والحكم والدولة السودانية ريفها وحضرها وغاباتها وصحاريها وحدودها من الكيزان والإنتهازيين وعطالة الإخوان والمتكوزنين.
فقد أتوا (بشنطهم) وعقولهم الفارغة المدحورة إغترابياً من الإغتراب للترابي وحزبه الساقط إنتخابياً فالتوم وشبو خلوها أبو
ومنذ سقوطهم المدوي إنتخابي وديني فكانوا يرددون مع ترابيهم سنة 86م بكل بجاحة الآية: وهزم الأحزاب وحده) وكانه هزم التحالف وتمثل كالتمبل
بالرسول(ص) الذي هزم الأحزاب وحده!!!
فهم مستجدي نعم ديناً ودنيا وتوحش وشذوذ أخلاقي موسوم في قلوبهم وآثاره محفورة في تلافيف أمخاخهم المتحجرة النهمة المسعورة فجاءوا سراعاً من قبورهم الإغترابية لإصطياد عدد 300 ألف درجة وظيفية نتجت من مذبحة الصالح العام :كفاءات لُطِمت وقلوب أُحرقت وآلاف العوائل نُكدت ومرمِطت دون أسباب لفصل أبناءهم وهم من خيرة شباب شعب السودان الذين تم تشريدهم بالفصل التعسفي بطرق لولبية وقوانين مستحدثة وأخرى شيطانية كتامية مثل:
المادة 6(ج)6 والمواد 119 والمادة 126 والمواد 32أ وب والمادة 50وأخريات
لصالحهم الخاص زحفت على الخدمة المدنية والعسكرية بطرق إبليسية وملساء ناعمة رقيقة ثعبانية وأخرى إجرامية إرهابية وكانوا هم في أعمالهم لاحول لهم ولاقوة وحكامهم وقادة حكومتهم وسياسييهم هربوا بعد حبسهم متسللين برة!!!!
بعد فصل كل النقابات وآلاف الموظفين وتحطيم كل الخطوط البرية والجوية والبحرية والشركات والمؤسسات والمصانع والمشاريع الزراعية الكبرى فاحتكرها هؤلاء لدنياهم ونفوسهم الطماعة المهلوعة واجسادهم الزائلة. فلا لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء. أتوا من الإغتراب للمشروع الحضاري في القرن الواحد والعشرين (بشنطهم) غازيين لامصحف فيها ولا أخلاق بل سيخ سواطيرأسواط جلود البقر وسكاكين!! وقالوا مجاهدين فصاروا وزراء ومدراء شركات وبنوك فدكوا أركان ونهبوا أوقاف الدين!!هي لله ..هي لله..فاليعد للدين مجده .وهم يريدون الدنيا فقط ولاشي غيرها ويجب قتل كل من يقف في طريق دنياهم فادخلوا الشعب للمساجد واستولوا على كل المناصب الحساسة والقيادية التي تساعدهم ولإعفائهم من الجمارك والضرائب ودخلوا السوق بعد ان حرره لهم وزيرهم عبد الرحيم حمدي الذي أضاع الشعب والسوق والأرض والبترول والجنيه والذي كان يتقلب على وجهه شعباً مسكيناً ويتيماً وأسيرا ودينارا.
فارتفعت الأسعار ، فكنزوا اليورو والريال والدرهم والدينار والدولار.فملأوا شنطهم التي أتوا بها من المهجر ولسان حالهم يتغنى بأغنية الهبرو ملو، وينشدون ملء فيهم وكيسهم وأشداقهم :لالدنيا قد عملنا ، وتقاسموا البترول والدهب وهربوه ومعه المحاصيل ذات العائد الدولاري الضخم وعلى عينك يا تاجر ومن يفتح فوه عينك ما تشوف إلا ضباب بيوت أشباحهم.!!
فالامن يحرسهم بقوة السلاح وبطش بيوت الأشباح.والزارعنا غير الله اليجي يقلعنا!!!! أو ليلحس كوعو..يا شحادين !!
منتهى السُفه وقلة الأدب!
ومازال الشعب الثائر مستغرباً كيف لهذه الفئة الضالة الإرهابية الضعيفة المضللة قليلة الفهم وتتاجر بالدين ولم يك لها أو عندها أي منطق رصين .!!وتصايح غوغائي بمشروع حضاري وشعار ببغائي لناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع وحفر بالطورية ترعتي كنانة والرهد وأطنها حنى الوم لم تحفر كترعتي سد مروي وكالبايظ لاين لمياه بورسودان من النيل فدمروهما معاً (الزراعة والصناعة). فمعلوم أن أي حكومة ترهب شعبها وتحرسه بالسلاح إرهابياً هي حكومة مهلهلة ضعيفة مجموعات معزولة من شذاذ الآفاق ..لاتقدم وطناً ولاشعباً ولا حتى نفسها فنتيجتها سعى رئيسها للشيوعية لحمايته بكل ضعف ومذلة وهوان وإستكانة كيف تثنى لها ان تحكم السودان وهذا الشعب الجبار العظيم كل هذه السنين!!؟ فهؤلاء لادين ولاعقل ألم تروا كيف فعلوا بالسودان وأرضه وشعبه ،، هل هي الطائفية التي لم تبني شارع واحد منذ الإستقلال!!؟ وهم في كل وادي يهيمون !؟
قسموه جنوباً وشمالاً لشعبين ومات الملايين عل الرغم من ان القرود والشجر هلل وكبر وحارب مغعم ومع قرود الجنوب التي تكوزنت فجاة ،،فحدثت بعد ذلك في الدولتين المنفصلتين مذابح في الجنوب ولم يستقر الشمال: مجازر في دارفور وج كردفان وجبال النوبة والنيل الأزرق.
وقتل في المدن والأرياف في بورسودان ونيالا وأمري وكجبار والدمازين وعطبرة وكريمة وكوستي والأبيض والقضارف وكسلا والعاصمة المثلثة..إلخ لم يتركوا مكان حتى أدموه ثم وللمستثمرين باعوه.
ولوثوا السودان بحاويات المخدرات بأنواعها ونهبوا الذهب والبترول وتقاسموه.
وبنوا الفلل والعمارات في ماليزيا وموناكو ودبي...!
فثار الشعب فقتلوا المئات في سبتمبر2013م ومثلها وأكثر في الثورة السلمية حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب، والدم قصاد الدم وكل البلد دارفور.!يقول بعض القانونيين أن كثيرين من الكيزان أفسدوا في الأرض فعقوبتهم الشرعية هي القطع من خلاف شرعاً..فلماذا لايطبقها القضاء عليهم فوراً صاروا ينادون بتطبيق الشريعة بعد 30سنة كبيسة هوجاء غبراء وكانوا يلعبون بها!!!!وإن الله مد لهم مدا لكنهم في طغيانهم يعمهون.!!
فلابد من المحاسبات وتعويض كافة المتضررين الذين تأذوا من بطشهم وفصلهم وتشريدهم سنين عددا وتعويضهم مادباً والاهم معنوياً.
ولابد من إزاحة كافة المدراء ونوابهم في كل بقاع السودان مصالحه وشركاته ومؤسساته ومشاريعه وفي كل الوزارت وإداراتها في السودان وخاصة الزراعة ليقلص الشعب لهم دنياهم فهم أصلاً لادين لهم!!! ومعلوم لدى العامة والخاصة أن شيخهم الكبيييير الترابي لم يأدي فريضة الحج في حياته وله في الفتاوي الملولوة ما له وحتى كفروه لبعضها وخاصة بعد مفاصلتهم فدينهم لعبة سياسية.فرجال دينهم ومعظم علماءهم إمتلأ خشمهم بالدولار والبيتزا والهوت دوق لهذا لم ينتقدوا أو يحتجوا على أفعال الإنقاذ الإجرامية وأفعالها الخسيسة الرهيبة.
وكذلك معظم شيوخهم وعلماؤهم أكلوا الجراد الدولاري وكتب أحد الصحفيين المخضرمين في نقده لهم بذلك المثل: الدبيب في خشمو جرادة ولا بيعضي.!
وأسألوا عبد الحي والكثيرون من الكيزان كذلك .فاموالهم حرام واكلهم حرام وسكنهم في الفلل والعمارات في السودان ومدينة الخرطوم في دبي وماليزيا حرااام قطعاً وشرعا وأبناءهم يتربون بالحرام ومال السحت ووسط خضم دعوات المظلومين من الشعب فإعتذاراتهم لمدة 30 سنة قادمة لن تغسل أدرانهم وتمحو جرائمهم وتطهرنجاسات خبثهم وفسوقهم وسوآتهم ومخازيهم !!!فيبدو أنهم خرجوا من الحكم لادين لادنيا فاليتوبوا إلى الله ويستغفروه ويعتذروا للشعب السوداني عسى ولعل أن يغفر لهم بعد 30 عاماً قادمات وتوبووإستغفروا
لله كما تبتم وأنبطحتم لأمريكا لتغفر لكم شتائمكم لن يحكمنا البنك الدولي وحفظكم للجاسوس الدولي و لبن لادن وتبجحكم :أمريكا روسيا قد دنا عذابها علي إن لاقيتها ضرابها وتابت عليكم بعد 29سنة بالقطاعي فخير لكم أن تتوبوا لله
فإن الله يغفر الذنوب جميعا!!
فلابد لنا أن نتحسر ونتأسف لضياع 30 سنة كبيسة أُهدرت هباءاً منثورا من عمر هذا الوطن! ولايسعنا إلا المطالبة بالإسراع بوتيرة الأداء الحكومي ليتخطى معوقات فهمهم الديني السالب ويقفز للبناء والإنتاج فوق دمارهم الدنيوي العائب!
ومعاقبتهم لجرائمهم الكبيرة الكثيرة وإنحدار أخلاقهم وأفعالهم الخطيرة التي أدت لكل عاهات وأمراض وجرائم
افعالهم المريبة التي حطت بالسودان وحطمته وشعبه وخطل
اقوالهم وسوء تدبيرهم حتى يرعوون ويدخلون جحورهم وحفرهم وأقفاصهم وحاوياتهم وبيوت أشباجهم التي كانوا ينصبون ،،، ويسكتون ويصمتون ويكرسون وينكتمون ف30سنة يهرجون بالشريعة الإسلامية ورغم ذلك ذهبوا لسبب واحد هو:( لأن أخلاقهم ذهبت ). فإنما الأمم الأخلاق ما بقيت ....فإن هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا. الثوار صاحين وواعين ...جاتكم البلاوي يا هادمي الدنا والدين.!!!!!
ملحوظات مهمة:-
كنا وآخرين كُثر قد طالبنا بإلغاء كافة القوانين المقيدة للحريات وقوانين النظام العام حتى هجوم النظام العام على شارع النيل وضرب المناضل الثوري دسيس مان مما يدل على أن النظام البائد ما زال متحكما في الشارع ويقول دسيس لقد سرقت منه أمواله منهم وتم ضربه فهل بعد ذلك يبقى!!!؟
فالنظام العام توأم للصالح العام ويجب إلغائه بجرة قلم.
*تفكيك الدولة العميقة أو فصل الكيزان والمتكوزنين والكوزنة المتفشية بالكنكشة الإنتهازية وذلك بإبعاد كل المناصب القيادية بكل الشركات والمؤسسات والمصالح والمصانع المدراء ونوابهم في كل أنحاء السودان نريد قرار قوي من حمدوك وينفذ فوراً.
الشعب يريد قرارات واضحة لضبط ومراقبة الأسواق وتحديد الأسعار اليوم قبل الغد.!!!!
كثرإخفاء المواد البترولية و تهريب العملات الصعبة اليورو والدولار والذهب حتى وصل 200 طن كما جاء في التلفزيون 30/10/2019م
لماذا لاتفعِّل حكومة الثورة قوانين الإقتصاد التي قتلت مجدي وجرجس
والمرسوم الدستوري الثاني لسنة 89م الذي بموجبه تم
فصل الآلاف وخاصة المادة 6(ج)6 من الفقرة 9 والتي تمنع حتى القضاء بالنظر فيها وإلا....يعني بالقانون بل بقوانينهم التي إستخدموها وعلى حكومة الثورة تطبيقها فهي تسهل مرور الفترة الإنتقالية بهدوء بدون حشو دولارات في أفواه رجال الدين وعلماء السلطان فهم لم يتكلموا سابقا في عهد القتل والموت والدمار والفصل والتشريد والنهب الممنهج فكيف سيتحدثون في عهد (حرية سلام وعدالة) فهل تبقى في وجههم مزعة لحم!!؟
فيجب محاكمتهم بقوانينهم وخاصة المادة (ستة جيم ستة ) من المرسوم الثاني لسنة 89م ويكون الباديء أظلم.!!!!!
واضح للشعب ضعف أداء الوزراء في كل المجالات إقتصاد زراعة تجارة صناعة محاكمات سلام عدالة إنتقالية إعادة حقوق مظلومين أدبية ومادية ومرتبات مفصولين بالسنين وماتوا أو مات أحد أفراد العائلة بالصدمة سلحفائية التخلص من المهيمنين على كل الإدارات والمفسدين في الأرض معهم عربة الحكومة كسولة جابت دخان من العادم عاوزة طقم شمبر وسبيكة بعد المخرطة نص عمرة، فعلى حمدوك إسراع وتنشيط وتيرتهم أو تغيير الطاقم.!!!!
abbaskhidir@gmail.com
//////////////////////