اضاءه حول اليوم العالمي لمكافحة الايدز

 


 

 

 

-طرق الانتقال عن طريق الاتصال الجنسي غير المشروع ونقل الدم وانتقال الفيروس من الام المريضه الى طفلها بالاضافة الى الشذوذ الجنسي اما الطرق الاخرى غير وارده بالعدوى كاستعمال ادوات المريض، 

-التصنيف المرحلي للايدز(المرحلة الاولي بدون اعراض، المرحلة الثانية بظهور بعض الاعراض كالطفح الجلدي والاغشية المخاطية ،المرحلة الثالثة تتضمن الاسهال المزمن غير المبرر لمدة تزيد عن شهر ثم الامراض البكتيرية كالدرن، ثم المرحلة الرابعة تبدا بالاصابة بداء المقوسات والمبيضات وسرطان كابوزي وكلها تنتقل عن طريق الايدز)
- المرض يظهر بالدم خلال اسبوع إذا تم فحصه ومدة حضانة المرض عشرة سنوات
- طبعا الاطفال لايقوا على المقاومة لذا نجد كثرة الوفيات في جانب الاطفال
-مابعد الاصابة الاولى بالمرض ممكن ان يصاب من اولى وهله بالانفلونزا والدرن كامراض تكون موجوده في الهواء لعدم وجود مناعة في جسم المريض ودا مابعد المرحلة الثالثة.
-اثار المرض تكون في التهاب الجهاز الهضمى ،ثم الاثار النفسية والعصبية للمريض،ثم الاورام العادية والخبيثة،ثم العدوى الانتهازية التي تصيب المريض، ثم الرفض الاجتماعي والثقافي والاقتصادي، وتتجسد بعضها بوصمة العار في المجتمعات المحافظة.
يقول البعض ان الايدز لايصيب الرجل إذا اغتسل مباشرة مابعد الجماع-
-هناك ايضا مايسمى بالنقل الجنائي للايدز اي عمدا ونجده اكثر في امريكا والغرب
برضو نحن والله ماسلمنا من دا رغم التدين والشريعة والمجتمع-
-موقف اهل الدين من هذا الداء
- اكثر المناطق التي توجد بها الايدرز هي امريكا واوربا للحرية الجنسية الكبيرة بالاضافة الى افريقيا وامريكا الجنوبية للجهل بها والحالة الاقتصادية المتدنية بها
- نحن اهل الاسلام برضو ما سالمين من هذا المرض رغم التدين والمجتمعات المحافظة بعد دا كله في نسبة كبيرة.
-المجتمع لا يتعامل مع مرضى الايدز ويعتبرهم وصمة عار لذا نجد التمييز
- هناك حقوق لهذه الفئة التي كونت كيانا لها وسمت نفسها بفئة المتعايشين
-الارقام المسجلة في الخرطوم مخيفة للغاية
- الحكومة عملها ما كبير في هذا الاتجاه
- الدور المجتمعي كبير في هذا المنحى كنوع من التعاضد والتكاتف داخل المجتمع العربي المسلم الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى لها سائر الاعضاء بالحمى والسهر.
- في الخرطوم في الايام المقبلة بيكون ليهم دار خاص بهم كجسم اجتماعي معترف به من قبل الدولة
- من باب اولى ان يكون ان يكون هناك دور الحكومة اكبر
- لايوجد علاج ناجع حتى الان لهذا المرض اللعين
- اهل الدين يقولوا العلاج بالزواج او الصيام ( ومن لم يستطع عليه بالصوم فانه له وجاء)
- على الدولة تحصين الشباب من هذا الداء بجميع الوسائل لانهم هم عماد الدولة وبناء الامة بزواج الكوره او الزواج الجماعي .
-وين ( غطى صحنك؟ ...... ولا خلاص )

writerahmed1963@hotmail.com
>

 

آراء