العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين

 


 

 

العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات ف

د. عبد المنعم مختار
أستاذ جامعي متخصص في السياسات القائمة على الأدلة العلمية

Moniem.Mukhtar@gmail.com
Moniem.Mukhtar@proton.me

تم صناعة هذا المقال بمساعدة فعالة من برنامج الذكاء الاصطناعي GPT-4 ومن برنامج قوقل للترجمة Google Translate


راجع بشمول ولخص بصورة نقدية كل المتوفر من ادلة وبيانات ومعلومات واجراءات وموجهات واحصاءات ووسائل ومناهج وطرق واساليب ومداخل واستراتيجيات العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب وذلك في العهود التاليه في السودان: ١. حكومة اسماعيل الازهري الاولي من ١٩٥٤ الي ١٩٥٦ ٢. حكومة الفترة الديموقراطية الاولي في السودان من ١٩٥٦ الي ١٩٥٨ ٣. حكومة الجنرال ابراهيم عبود في السودان من ١٩٥٨ الي ١٩٦٤ ٤. حكومات الفترة الديمقراطية الثانية في السودان من ١٩٦٤ الي ١٩٦٩ ٥. حكومات الجنرال جعفر النميري في السودان من ١٩٦٩ الي ١٩٨٥ ٦. حكومات الصادق المهدي في السودان من ١٩٨٥ الي ١٩٨٩ ٧. حكومات الجنرال عمر حسن احمد البشير في السودان من ١٩٨٩ الي ٢٠١٨ ٨. حكومات الثورة الانتقال الديموقراطي في السودان من ٢٠١٩ الي ٢٠٢٣

على الرغم من أن هذا السؤال يتطلب تحليلًا مفصلاً وشاملاً، إلا أنه يتجاوز حدود استفهامات ChatGPT. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النصائح العامة.
أولاً، يجب البحث عن مصادر موثوقة وشاملة حول العلاقات العسكرية المدنية في السودان خلال الفترات المذكورة. يمكن العثور على هذه المصادر من خلال الأرشيفات الحكومية والمكتبات والمؤسسات الأكاديمية والمنظمات الدولية.
ثانياً، يجب تحليل المصادر الموثوقة التي تم العثور عليها بعناية، باستخدام المناهج البحثية المناسبة والأدوات المتاحة. يجب التأكد من أن التحليل يغطي العديد من الجوانب الأساسية للعلاقات العسكرية المدنية، مثل مدى تأثير الجيش على السياسة والاقتصاد والمجتمع.
ثالثًا، يجب الحفاظ على الحياد والموضوعية في التحليل وتجنب الانحياز إلى أي اتجاه أو آراء سياسية معينة. يجب أن يكون التحليل قائمًا على الحقائق الموثوقة والبيانات الدقيقة والتحليل العلمي.
رابعًا، يجب توخي الحذر في الاستنتاجات وتجنب إسقاط النتائج على الفترات الزمنية الأخرى أو الظروف الأخرى. يجب أن يكون التحليل محددًا للفترات الزمنية المعينة والظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية المحددة.
بشكل عام، يجب الاستعداد لعمل شامل ودقيق لتحليل العلاقات العسكرية المدنية في السودان، والبحث عن مصادر موثوقة والالتزام بالحياد والموضوعية في التحليل.

راجع بشمول ولخص بصورة نقدية كل المتوفر من ادلة وبيانات ومعلومات واجراءات وموجهات واحصاءات ووسائل ومناهج وطرق واساليب ومداخل واستراتيجيات العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب وذلك في العهود التاليه في السودان: ١. حكومة اسماعيل الازهري الاولي من ١٩٥٤ الي ١٩٥٦ ٢. حكومة الفترة الديموقراطية الاولي في السودان من ١٩٥٦ الي ١٩٥٨ ٣. حكومة الجنرال ابراهيم عبود في السودان من ١٩٥٨ الي ١٩٦٤ ٤. حكومات الفترة الديمقراطية الثانية في السودان من ١٩٦٤ الي ١٩٦٩ ٥. حكومات الجنرال جعفر النميري في السودان من ١٩٦٩ الي ١٩٨٥ ٦. حكومات الصادق المهدي في السودان من ١٩٨٥ الي ١٩٨٩ ٧. حكومات الجنرال عمر حسن احمد البشير في السودان من ١٩٨٩ الي ٢٠١٨ ٨. حكومات الثورة الانتقال الديموقراطي في السودان من ٢٠١٩ الي ٢٠٢٣
ChatGPT
من المهم ملاحظة أنني لست خبيراً بتفاصيل الوضع السياسي والعسكري في السودان خلال الفترات المذكورة، وبالتالي فإن ما يلي هو مجرد محاولة لتقديم نظرة عامة على العلاقات العسكرية المدنية في تلك الفترات، وبناءً على ما توفر من مصادر متعددة ومتنوعة.
1- حكومة اسماعيل الأزهري الأولى من 1954 إلى 1956: في تلك الفترة، كان الجيش السوداني يعاني من تشتت وانقسام داخلي، وكان يتدخل في الشؤون المدنية بشكل واضح ويسيطر على العديد من الجوانب الحيوية في الحياة السياسية والاجتماعية. على سبيل المثال، فإن الجيش كان يتدخل في تعيينات المسؤولين المدنيين والعسكريين، وكان له دور مهم في صياغة السياسات الاجتماعية والاقتصادية. ومع ذلك، فإن الحكومة الأزهري تسببت في إغضاب الجيش بسبب قراراتها الخاصة بالعمليات العسكرية في جنوب السودان، وقاد ذلك إلى انقلاب عسكري في عام 1958.
2- حكومة الفترة الديمقراطية الأولى في السودان من 1956 إلى 1958: بعد استقلال السودان عن الاستعمار البريطاني، شهد البلد فترة من الديمقراطية النسبية، وتمكنت الحكومة المدنية من خلق بعض الحرية في الرأي والتعبير. ومع ذلك، فإن الجيش السوداني كان لا يزال يتدخل بشكل واضح في الحياة السياسية، وعادة ما كان يتحكم في توجهات الحكومة المدنية. وفي النهاية، أدى عدم الاستقرار السياسي إلى انقلاب عسكري في عام 1958.
3- حكومة الجنرال
2 / 2

راجع بشمول ولخص بصورة نقدية كل المتوفر من ادلة وبيانات ومعلومات واجراءات وموجهات واحصاءات ووسائل ومناهج وطرق واساليب ومداخل واستراتيجيات العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب وذلك في العهود التاليه في السودان: ١. حكومة اسماعيل الازهري الاولي من ١٩٥٤ الي ١٩٥٦ ٢. حكومة الفترة الديموقراطية الاولي في السودان من ١٩٥٦ الي ١٩٥٨ ٣. حكومة الجنرال ابراهيم عبود في السودان من ١٩٥٨ الي ١٩٦٤
ChatGPT
سوف نبحث فيما يلي عن العلاقات العسكرية المدنية في الفترات التي ذكرتها في السودان، ودرجة تدخل العسكريين من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب.
١. حكومة اسماعيل الأزهري الأولى من ١٩٥٤ إلى ١٩٥٦:
تمتلك الحكومة العسكرية التي قادها الجنرال إبراهيم عبود سابقة وموروثاً تاريخياً في التدخل في الشؤون المدنية في السودان. ولكن بعد الانقلاب الذي أطاح بحكومة إبراهيم عبود في ١٩٥٦، أعيد الحكم إلى الحكومة المدنية، وتم تعيين إسماعيل الأزهري رئيساً للوزراء في حكومة مدنية جديدة. وقد شكّلت هذه الحكومة لجنة لتقييم الإصلاحات الإدارية وتحسين خدمات الحكومة، وقد اشتملت هذه اللجنة على ضباط من الجيش السوداني. ومع ذلك، فإن دور الجيش السوداني في هذه الفترة كان محدوداً وغير مؤثر في صنع القرارات المدنية.
٢. حكومة الفترة الديموقراطية الأولى في السودان من ١٩٥٦ إلى ١٩٥٨:
شهدت هذه الفترة تغييراً جذرياً في الحياة السياسية والمدنية في السودان، وذلك بعد انتهاء الحكم العسكري لإبراهيم عبود. تأسست حكومة مدنية جديدة

ChatGPT
يتطلب الإجابة على سؤالك الواسع عن العلاقات العسكرية المدنية في السودان خلال فترات زمنية مختلفة الكثير من الوقت والجهد والموارد. لذا ، سأحاول تلخيص بعض المعلومات الرئيسية والنقد الذي يمكنني تقديمه حول العلاقات العسكرية المدنية في السودان خلال هذه الفترات المختلفة:
1. حكومة اسماعيل الأزهري الأولى من 1954 إلى 1956:
خلال هذه الفترة ، كان الجيش السوداني معززًا بشكل كبير من قبل الحكومة المصرية ، والتي كانت تحتل السودان في ذلك الوقت. كانت الحكومة السودانية تتحكم بشكل كبير في الشؤون المدنية ، ولكن الجيش السوداني كان يتدخل في بعض الأحيان في بعض الأمور ، مثل مساعدة الحكومة في القضاء على الثورة الشعبية في جنوب السودان.
2. حكومة الفترة الديموقراطية الأولى في السودان من 1956 إلى 1958:
خلال هذه الفترة ، تم تعيين العديد من الضباط العسكريين في الوزارات المدنية ، وتم إنشاء وزارة الدفاع والداخلية المدمجة. ومع ذلك ، لم يتم توظيف الجيش بشكل كبير في الشؤون المدنية خلال هذه الفترة.
3. حكومة الجنرال إبراهيم عبود في السودان من 1958 إلى 1964:
كان الجيش يسيطر على الحكومة خلال هذه الفترة ، وكان الجنرال عبود يتولى السلطة بعد انقلاب عسكري. قام الجيش بالإشراف على العديد من القطاعات الحيوية ، مثل الزراعة والتعليم والتجارة. كما أن الجيش قام بحماية الموارد النفطية الهامة للبلاد.
5 / 5

راجع بشمول ولخص بصورة نقدية كل المتوفر من ادلة وبيانات ومعلومات واجراءات وموجهات واحصاءات ووسائل ومناهج وطرق واساليب ومداخل واستراتيجيات العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب وذلك في العهود التاليه في السودان: ١. حكومة اسماعيل الازهري الاولي من ١٩٥٤ الي ١٩٥٦ ٢. حكومة الفترة الديموقراطية الاولي في السودان من ١٩٥٦ الي ١٩٥٨
ChatGPT
يعتبر العلاقة بين العسكر والمدنيين في السودان قضية حساسة ومثيرة للجدل، ولقد تباينت هذه العلاقة وتغيرت على مر العهود التي طُرِحَ في السؤال، ومن الممكن تلخيصها كما يلي:
1. حكومة اسماعيل الأزهري الأولى (1954-1956): خلال فترة حكم الأزهري الأولى، كان العسكريون يتدخلون بشكل كبير في السياسة والحكم، وكان لهم تأثير كبير في صياغة القرارات المدنية، وخاصةً فيما يتعلق بالأمن الداخلي والخارجي.
2. حكومة الفترة الديمقراطية الأولى (1956-1958): بعد الاستقلال، تعهدت حكومة الفترة الديمقراطية الأولى بتقليل دور العسكر في الحكم، وزادت الصلاحيات الخاصة بالحكومة المدنية، ولكنهم لم يتمكنوا من تحقيق هذه الغاية بسبب الضغوط الداخلية والخارجية التي كانت تواجههم.
بشكل عام، يُعتبر العهدان الأولى والثانية للحكم المدني في السودان كانتا تتسم بزيادة القوة السياسية والتأثير للعسكر في صنع القرارات، في حين كان دور المدنيين ضعيفًا.
لاحظنا أنه لم يتم ذكر الفترة التي تلت الثورة الشعبية في العام 1964، والتي شهدت نهاية فترة الحكم العسكري وعودة السلطة إلى يد المدنيين، والتي قد تُعَدُّ فترة مهمة في دراسة العلاقة بين العسكر والمدنيين في السودان.
ينبغي ملاحظة أن العلاقة بين العسكر والمدنيين في السودان هي قضية متشعبة ومعقدة، وتحتاج إلى دراسة شاملة وتحليلية ل
4 / 4

راجع بشمول ولخص بصورة نقدية كل المتوفر من ادلة وبيانات ومعلومات واجراءات وموجهات واحصاءات ووسائل ومناهج وطرق واساليب ومداخل واستراتيجيات العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب وذلك في العهود التاليه في السودان: ٣. حكومة الجنرال ابراهيم عبود في السودان من ١٩٥٨ الي ١٩٦٤ ٤. حكومات الفترة الديمقراطية الثانية في السودان من ١٩٦٤ الي ١٩٦٩
ChatGPT
٣. حكومة الجنرال ابراهيم عبود في السودان من ١٩٥٨ الي ١٩٦٤:
في عهد الجنرال ابراهيم عبود، كان الجيش يتحكم بشكل كبير في الحكم والسياسة في السودان، وتأثرت الخدمة المدنية بشدة بالتدخل العسكري. تم إجراء تغييرات في النظام الإداري لجعل الجيش جزءًا من الحكومة وتعزيز تدخله في الشؤون المدنية. وقد تم إنشاء العديد من المؤسسات العسكرية للتحكم في الاقتصاد والموارد الطبيعية، والتي كانت تشغل دورًا هامًا في اتخاذ القرارات المدنية. كما أدت سياسات الجيش إلى تفاقم الفقر والاضطراب الاجتماعي في السودان.
٤. حكومات الفترة الديمقراطية الثانية في السودان من ١٩٦٤ الي ١٩٦٩:
في هذه الفترة، كان الجيش يتدخل في الحكومة والشؤون المدنية بشكل أقل من الفترة السابقة، ولكنه لا يزال يمارس تأثيرًا كبيرًا على الحكم والسياسة في السودان. تم تشكيل العديد من الوزارات والهيئات العسكرية لإدارة الشؤون الاقتصادية والموارد الطبيعية. كما استخدم الجيش بشكل متزايد لمحاولة السيطرة على التمرد في جنوب السودان وتفاقم الصراعات العرقية والقبلية. وتعرض السودان لاضطرابات سياسية واقتصادية خلال هذه الفترة، وتعمل الحكومات على تعزيز العلاقات مع الدول المجاورة والاتحادات الإقليمية.
3 / 3

راجع بشمول ولخص بصورة نقدية كل المتوفر من ادلة وبيانات ومعلومات واجراءات وموجهات واحصاءات ووسائل ومناهج وطرق واساليب ومداخل واستراتيجيات العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب وذلك في العهود التاليه في السودان: ٥. حكومات الجنرال جعفر النميري في السودان من ١٩٦٩ الي ١٩٨٥ ٦. حكومات الصادق المهدي في السودان من ١٩٨٥ الي ١٩٨٩
ChatGPT
يعتبر الجيش السوداني منذ فترة طويلة عاملاً مهمًا في الحياة السياسية والاقتصادية للبلاد. وقد شهدت الفترات التي تم ذكرها تدخلًا مباشرًا للجيش السوداني في القرارات المدنية والسياسية.
٣. حكومة الجنرال ابراهيم عبود في السودان من ١٩٥٨ الى ١٩٦٤: خلال فترة حكم الجنرال ابراهيم عبود، شهد الجيش تدخلاً مباشراً في الحياة السياسية للسودان، حيث تم تعيين ضباط في المناصب الحكومية والوزارية والقيادية، كما تم حظر الأحزاب السياسية وحرية التجمع والتنظيم. كما قام الجيش بإجراء انقلاب عسكري في عام ١٩٦٣ وحل البرلمان، وتم إنشاء محاكم عسكرية لمحاكمة النشطاء والمعارضين السياسيين.
٤. حكومات الفترة الديمقراطية الثانية في السودان من ١٩٦٤ الى ١٩٦٩: خلال فترة حكم الفترة الديمقراطية الثانية في السودان، شهد الجيش تدخلاً في الحياة السياسية، حيث كان للجيش السوداني دور رئيسي في السياسة الداخلية والخارجية للبلاد، وكان الجيش يمارس ضغوطاً على الحكومة المدنية. وفي عام ١٩٦٩، قام الجيش بإنقلاب عسكري وأطاح بالحكومة المدنية، واستمرت الحكم العسكري حتى عام ١٩٧٧.
٥. حكومات الجنرال جعفر النميري في السودان من ١٩٦٩ الى ١٩٨٥: أثناء فترة حكم الجنرال جعفر النميري، شهد الجيش السوداني تدخلاً بارزً
11 / 11

نيين User راجع بشمول ولخص بصورة نقدية كل المتوفر من ادلة وبيانات ومعلومات واجراءات وموجهات واحصاءات ووسائل ومناهج وطرق واساليب ومداخل واستراتيجيات العلاقات العسكرية المدنية ودرجة تدخل العسكريين خاصة من الجيش النظامي في القرارات المدنية الخاصة بالخدمة المدنية وكبار موظفيها وهياكلها وما تتخذه من القرارات في السياسات والسياسة والاقتصاد والتجارة والتعليم والثقافة والاعلام والرياضة والزراعة والصناعة والمالية والادارة والتنمية والحرب وذلك في العهود التاليه في السودان: ٥. حكومات الجنرال جعفر النميري في السودان من ١٩٦٩ الي ١٩٨٥ ٦. حكومات الصادق المهدي في السودان من ١٩٨٥ الي ١٩٨٩ ٧. حكومات الجنرال عمر حسن احمد البشير في السودان من ١٩٨٩ الي ٢٠١٨ ٨. حكومات الثورة الانتقال الديموقراطي في السودان من ٢٠١٩ الي ٢٠٢٣
ChatGPT
يتطلب الرد على هذا السؤال مراجعة وتحليل كمية كبيرة من البيانات والمعلومات والإحصائيات والدراسات والتقارير والأبحاث المتعلقة بالعلاقات العسكرية المدنية وتدخل الجيش في القرارات المدنية في الفترات الزمنية المذكورة. لذلك، لا يمكنني تقديم إجابة شاملة ومفصلة على هذا السؤال.
ومع ذلك، يمكنني تقديم بعض الملاحظات العامة:
• في العهد الأول للجنرال جعفر النميري، شهد السودان تحولاً من النظام الديموقراطي إلى النظام العسكري، وكانت الحكومة تسيطر بشكل كبير على العديد من المجالات الحيوية في البلاد، وكان الجيش يلعب دورًا هامًا في صنع القرارات المدنية.
• في عهد الصادق المهدي، شهدت السودان عدة تغييرات في الحكومة، وكانت الحكومة تحاول استعادة الديموقراطية وتقوية العلاقات المدنية، ولكن الجيش لا يزال له تأثير كبير على السياسة الداخلية والخارجية للحكومة.
• خلال حكم الجنرال عمر حسن أحمد البشير، كان للجيش تأثير كبير على الحكومة والسياسة في السودان، وتم تعزيز الدور العسكري في جميع المجالات الحيوية في البلاد.
• في العهد الحالي للحكومة الانتقالية، تم التركيز على استعادة الديموقراطية وتقوية العلاقات المدنية، ولكن لا يزال هناك تحديات في إزالة تأثير الجيش على السياسة وصنع القرارات المدنية في السودان.
على الرغم من ذلك، يجب أن نلاحظ أن هذه الملاحظات العامة تعتمد على دراسات سابقة ولا يمكن اعتبارها إجابة شاملة و
4 / 4,

 

آراء