17 August, 2022
وليم روتو رئيساً لكينيا .. السلام لدولتي السودان !!
(1) من التبسيط و السطحية معاً إعتقاد البعض وقوف أمريكا أو اسرائيل أو الكراهية التي كان ينفثها أهل الإنتباهة وراء إنفصال جنوب السودان عن الوطن الأم.
(1) من التبسيط و السطحية معاً إعتقاد البعض وقوف أمريكا أو اسرائيل أو الكراهية التي كان ينفثها أهل الإنتباهة وراء إنفصال جنوب السودان عن الوطن الأم.
(1) نحن أبناء العامة عندما كنا صغاراً و السودان كبيراً – كنا ندخر بعضا من مصاريف الإفطار المدرسي لشراء كتيبات و بعض المجلات- منها مجلة ماجد الظبيانية .
(1) (أنت صاحب رسالة وأصحاب الرسالات لا يتوقعون أصداء آنية لدعواتهم.
(1) في الأسبوع الماضي حبس العالم أنفاسه خشية ان يقوم التنين بإسقاط طائرة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي و على إثره تقوم الحرب الكونية.
(1) في شتاء عام 1943 كانت ألمانيا تسيطر بشكل شبه مطلق و تتحكم في سماء القارة الاوروبية و أجوائها في ذروة الحرب العالمية الثانية.
(1) أبان هيجان ثور نظام الإنقاذ قررت خوض تجربة إنتخابات المجلس الوطني كمرشح مستقل في دائرة ضد أحد اقطاب النظام وهو جنرال في الجيش ،كان قد شغل منصب وزير الدفاع.
(1) عندما وُلد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في أواخر عام 1977 كان قد مرت على السيد محمد عثمان الميرغني أكثر من عشر سنوات على رئاسة حزبه و هذا ينسحب على قادة باقي الأحزاب الوطنية الكبرى في السودان( أمد الله في اعمار الاحياء و رحم الاموات منهم).
(1) عند مدخل مدينة كاس وجدنا آسيوية خمسينية، يبدو عليها الأعياء كانت متعبة و هي تعاني من إلتهاب صدري .
(1) ((كل ما يحتاجه السودانيون هو التحول الي دولة ديمقراطية يحكمها القانون و يتساوى فيها الجميع – فيها يكون الناس الاحزاب و التنظيمات الحرة – و بتلك التنظيمات يمكننا حل معضلتنا التاريخية – دولة جنوب افريقيا و التي تخلصت من النظام الفصل العنصري في التسعينيات استطاعت ان تحجز موقعها بين الامم المتقدمة اليوم و ذلك لا لشئ سواء ان شعبها اصحاب عزيمة قابلوا ظلامات تاريخهم بشجاعة و اخلاص.
(1) ((ماذا نتوقع من احزاب معظم قياداتها من زعماء القبائل و الادارة الاهلية ؟ في تصوري ان اكبر عائق لاي مشروع وطني نهضوي طموح هو ما يسمى بالادارة الاهلية – و انا لا اتحدث بلسان من تعرض الي الظلم من قبل تلك الادارات المتحجرة بل بلسان احد ابناء الادارة الاهلية و اتفهم مرارات ابناء القبائل خارج منظمومة تلك البيوتات الحاضنة لنظم الاستبداد و الطائفية – يجب تغييب تلك الادارات بشكل تدريجي لانها البؤر التي تغذي مفاهيم القبلية و الجهوية)) .