ابراهيم الماظ القيادي بحركة العدل والمساواة على ماذا يهاجم؟؟
صبري (حمدي) حاج محمد هلالي
4 September, 2022
4 September, 2022
أشار السيد / ابراهيم الماظ القيادي بحركة العدل والمساواة في تصريح له بجريدة (الجريدة) إلى انه لا يستطيع نفي او تأكيد الخطاب المتداول بوسائط التواصل الإجتماعي بخصوص اعفاء سيارة إبن الشهيد خليل ابراهيم من دفع الجمارك المستحقه عليه...
ونحن من حقنا أن نسال سيادته كم شهيد وكم ابن شهيد الآن موجود في السودان .. فالشعب السوداني انتفض على النظام المباد للظلم الذي كان يمارسه على أبناء شعبه ولا يعقل ان ياتي حكم آخر نسخة طبق الاصل من الحكم السابق الذي كان يتحكم في مصير هذا السودان بشعبه وارضه وأنت وحركتكم كانوا من الذين رفضوا هذا الظلم وعاشوا في المنافي حتى جاءت الثورة المباركة لتجتث نظام المؤتمر (اللاوطني) البغيض الذي عاث في الارض فسادا...
وذكر القيادي بحركة العدل والمساواة: ان هنالك من يعمل على ” الحفر لجبريل ابراهيم”على حد تعبيره وطالبه بالانتباه والحذر من خطورة ذلك، وتساءل هل اذا تم إعفاء سيارة واحدة لأواب يعني ان ” تقوم القيامة” ؟.
أولا ليس هنالك حفر ولا يحزنون سواء لجبريل ابراهيم او غير ابراهيم وابن خليل ابراهيم ليس بافضل من غيره فلاي فرد من ابناء هذا الوطن له واجبات وحقوق مثلك ومثل خليل ابراهيم وابن الشهيد تماما ولم يأت هذا الشعب بك للمنصب الذي تشغله لكي تتعالى عليه بالمنصب الذي وهبك إياه فهذا المنصب الذي انت فيه منحه من الشعب السوداني وليس منحه من حركة العدل والمساواه... وحركة العدل والمساواه كانت موجوده منذ سنوات طوال وكنت في الخارج وأتيت تمتطي سرج الثورة مثل غيرك وهم كثر فأرجو أن لا تاخذك العزة بالاثم... وكان رد اسرة الشهيد الدكتور خليل ابراهيم أفضل من ردك حين علقت بقولها (إنها تدعم وتساند حق المساءلة والمحاسبة في أي لبس أو شبهة كانت في المال العام، إرساءً لدولة تحكمها الشفافية والعدل والمواطنة المتساوية بين أفرادها، المسؤول فيها خادم لدى الشعب وحافظا لحقوقه والمواطن هو السيد). وكان من الافضل لك أن تتعلم منهم أدب الحديث والمحاورة بالمنطق...
sabryhilal67@gmail.com
ونحن من حقنا أن نسال سيادته كم شهيد وكم ابن شهيد الآن موجود في السودان .. فالشعب السوداني انتفض على النظام المباد للظلم الذي كان يمارسه على أبناء شعبه ولا يعقل ان ياتي حكم آخر نسخة طبق الاصل من الحكم السابق الذي كان يتحكم في مصير هذا السودان بشعبه وارضه وأنت وحركتكم كانوا من الذين رفضوا هذا الظلم وعاشوا في المنافي حتى جاءت الثورة المباركة لتجتث نظام المؤتمر (اللاوطني) البغيض الذي عاث في الارض فسادا...
وذكر القيادي بحركة العدل والمساواة: ان هنالك من يعمل على ” الحفر لجبريل ابراهيم”على حد تعبيره وطالبه بالانتباه والحذر من خطورة ذلك، وتساءل هل اذا تم إعفاء سيارة واحدة لأواب يعني ان ” تقوم القيامة” ؟.
أولا ليس هنالك حفر ولا يحزنون سواء لجبريل ابراهيم او غير ابراهيم وابن خليل ابراهيم ليس بافضل من غيره فلاي فرد من ابناء هذا الوطن له واجبات وحقوق مثلك ومثل خليل ابراهيم وابن الشهيد تماما ولم يأت هذا الشعب بك للمنصب الذي تشغله لكي تتعالى عليه بالمنصب الذي وهبك إياه فهذا المنصب الذي انت فيه منحه من الشعب السوداني وليس منحه من حركة العدل والمساواه... وحركة العدل والمساواه كانت موجوده منذ سنوات طوال وكنت في الخارج وأتيت تمتطي سرج الثورة مثل غيرك وهم كثر فأرجو أن لا تاخذك العزة بالاثم... وكان رد اسرة الشهيد الدكتور خليل ابراهيم أفضل من ردك حين علقت بقولها (إنها تدعم وتساند حق المساءلة والمحاسبة في أي لبس أو شبهة كانت في المال العام، إرساءً لدولة تحكمها الشفافية والعدل والمواطنة المتساوية بين أفرادها، المسؤول فيها خادم لدى الشعب وحافظا لحقوقه والمواطن هو السيد). وكان من الافضل لك أن تتعلم منهم أدب الحديث والمحاورة بالمنطق...
sabryhilal67@gmail.com