ضد الانكسار المتابع للمشهد السياسي يتأكد بأن النظام يتعامل مع الواقع السياسي والاقتصادي باستهتار ولا مبالاة… المواطن غرق فى المعاناة حتى أصبح لا يشعر بوجود مؤسسات تحصن الأسواق ضد جشع التجار و تحد من الانفلات الامنى الذي أصبح يسود معظم مدن البلاد ووووالخ اغلب تصريحاتهم قائمة على الاتهامات و التهديد او التضليل وتزييف للواقع لا خطط لا برامج وأن وجدت هي برامج تدل على ضعف العقليات التى تدير البلاد يعيشون فى قصورهم لا يعلمون شئ عن واقع المواطن الذي يعاني
ضد الانكسار من أجل إيقاف الحرب لابد اولا من نزع السلاح ودعم المناطق التى تتعرض للنهب والقتل عبر قيادة عسكرية تعيد الأمن والأمان والاستقرار للمواطن….
ضد الانكسار من أهم نقاط الاحترافية للسلطة العسكرية فى معظم الدول التى تستند على المدنية الولاء الكامل للدولة و الالتزام التام بالحياد.
ضد الانكسار نؤمن بنظرية المؤامرة ولا نؤمن بأن القيادات فاسدة وانتهازية الحكومة فاشلة وعاجزة حتى فى خلق واقع مستقر أمنيا….
ضد الانكسار تناقض القول و الفعل تجعلنا نفقد الثقة فى كل من يتحدث باسم الدين او الوطن… الذين يتحدثون باسم الدين عليهم أن يكونوا قدوة لان الإسلام ركز على القدوة.
ضد الانكسار لكل شيء نهاية هنا سوف اركز على عودة الروح الوطنية التى تجسدت فى الشباب الثائر ضد الظلم والفساد… رغم محاولات اغتيال تلك الروح ….
ضد الانكسار القلق السياسي له أسباب كثيرة هناك خطر ينذر بسيناريوهات متعددة ومختلفه .