21 April, 2024
أنتم أنا
حسن ابراهيم حسن الأفندي قد جئت في دمعي بشعر رددا سوداننا مليون ميلا مذ بدا هلا عرفتم من قديم خريطة ما باله مسخا مشوّه قد غدا هل هان سودان الجدود عليكم ُ فكرهتمُ ألا يكون موحدا ؟ منقو أخي منذ القديم ولم يزل ولي العديد تفرّدا وتوددا إن أنَّ في ملكال ديفد صارخا لبست له الخرطوم ثوبا أسودا النيل يروينا وتربة أرضه غذت الجميع مع الترابط سؤددا صاغوه سودان الجمال قصائدا حفرت دواخلنا جمالا مفردا ولنا, لكم قربى وطبع أماجد