* من كان يتصور أن يخرج الأستاذ إبراهيم الشيخ، فجأة، من ما ظُن أنها عباءة البرهان وحميدتي، ويرمي القفاز أمام البرهان في تحدٍّ، لم يكن منظوراً، رداً على العنجهية البرهانية الصفيقة حول الوصاية على السودان؟!
* لن يدفع الصراع الحادث بين حكومة جنرالات اللجنة الأمنية وشركائها المحاصصين المدنيين إلى طلاق بائن؛ فالصراع سطحي لم يلامس الأعماق من أي جهة أتيته،.
* العنوان أعلاه عنوان لمقال كتبه الاديب المصري علاء الاسواني بتاريخ 2/8/2011 .
* عامان من شراكة المكون المدني مع لجنة البشير الأمنية ومع مخازي لجنة البشير الأمنية، والمكون المدني يخفي المخازى عن من لا يعرفونها.
* قال حميدتي: ” معقول إنت زول حاميهُو يجي يقول ليك نحن خصمنا من رصيدو السياسي، يعني نحنا نكرة؟” * كلامك ده قولوا للناس الما بتعرف سيرتكم فقرة فقرة، يا حميدتي، الناس الما عارفين أنكم قريتو اتجاه رياح الثورة العاتية.
* كفر الشعب بالحكومة الانتقالية، بشقيها المدني والعسكري.
* إن كان الحفاظ على هيبة الدولة يتم عبر استخدام القوة، دون مراعاة للأخلاق، و دون رحمة بمن يتم استخدام القوة ضدهم، لكان المخلوع البشير وزبانيته أشطر!
* الحقيقة التي لا تغيب عن الملمين بأحوال السوان أن أمر البلد لن يستقيم ما لم يتم (دمج) ميليشيا الجنجويد (في) الجيش السوداني، وليس (إدراج) الميليشيا (مع) الجيش، كما يريد حميدتي، قائد الميليشيا الذي لا تأتمر بأوامر أحد في السودان سواه.
* إمتيازات وتسهيلات الدستوريين أراحتهم من الوعثاء، لكن الراحة أبعدتهم عن معاناة غمار المسحوقين الحائرين في (بويتات) السودان، حيث تحتار ربات (البويتات) قبل الاستعداد للتسوُّق كل صباح.