المزيد من المقالات
22 June, 2022
تاجروا بالوطن ونهبوا خيراته
ضد الانكسار التغيير والإصلاح هدف أغلبية الشعب الذي يشاهد التدمير الذي يحدث والفساد الذي ينمو بصورة مخيفة… كثير من الدول تحاول نهب خيرات البلاد عبر اذرعها بالداخل… الانهيار الذي نعيشه نتيجة حتمية لسياسات قائمة على المصالح الشخصية وانعدام الخطط التنموية واقصاء الخبرات والكفاءات من أجل ارضاء البعض…لذلك كان الحراك الرافض للنظام الذي لا يستند على شرعية وتختل فيه الموازين المواطن تخلص من القيود رغم وجود المنافقين والمتملقين الذين يحاولون تقوية شوكةالثورة المضادة للعدالة وبناء دولة القانون…التي تمكنت من خلال اعلامها
22 June, 2022
حجاج بيت الله أفرحونا وأبكونا
وداع أفواج حجاج بيت الله الحرام والتي تنقلها الفضائيات من المدن والاقاليم وهم في طريقهم للمطار او لميناء بورتسودان تشكل لوحة انسانية تهز الوجدان وتحرك المشاعر الدفينة من ما يلتبس الحجاج ويلفهم وهم في اورقة ودروب التمني للطواف بالكعبة ومنى ومزدلفة ولكل بقاع الاراضي المقدسة … الصغار والكبار خرجوا وهم يلوحون باياديهم ويمسحون دموعهم الدافقة المشحونة باحاسيس مزدوجة يعرفها تماما من كتب الله لهم حج البيت او اداء العمرة .
21 June, 2022
نقاط على حروف الحوار .. “حديث مكرر لكنه مهم” (2)
…… …………………… مواصلة للمقال الأول بذات العنوان، سأعقب هنا على الأخوين د.
21 June, 2022
السودان فاقد المنطق !!
نقول ان الشيء فاقد المنطق عندما لا يتسق مع الواقع ولا يقبله العقل وقد يكون فقدان المنطق مقبولا من سلوك فردي أو جماعة قليلة محدودة العدد .
21 June, 2022
سيف الشرعية الثورية ما زال في غمده
سيف شرعية الثورة الديسمبرية المجيدة مايزال ساكناً في غمده، الأمر الذي جعل قوى الردة لا تخشى بواتره، فازدادت تجاوزات السلطة الانقلابية وتمادت (قوة عينها) باخراج معتقلي (النظام البائد) من السجون، وربما رحّلت بعضهم إلى خارج البلاد كما تقول التسريبات، وكما شوهد الدكتاتور يتجول بين ردهات مستشفى علياء مستشفياً ومعايداً للمرضى كما ذكرت المصادر، كلها دلالات على أن (الجماعة ضربهم الهمبريب) فمدوا سيقانهم ليأخذوا نفساً عميقاً صاعداً، عسى ولعل أن تكون بوابة علياء خير معبر لبلاد السلطان سليمان القانوني، فمحاكمة مدبري
21 June, 2022
سلمى عروس العِلِم والمعرفة
لأهل السودان مقولتان غريبتان؛ الاولى بتقول: ( أريت يوم شكرك ما اجي) والثانية: (شهادتي فيك مجروحة) وده كلام زولاً غالبو البقولو ساكت، الكلام ده مابمشي وقتين نقعد ونشوف بتنا سلمى سوت العجب لمن جابت النجاح من عروشه.