16 July, 2022
الشربوت أم الثوار … من يخبر البرهان بأنني أشبهه ؟!
(1) الطرفة التي يعرفها الكثيرون ان محباً للكريستال و صديقه تواجدا صدفة بالقرب من مسجد في وقت الصلاة من يوم الجمعة.
(1) الطرفة التي يعرفها الكثيرون ان محباً للكريستال و صديقه تواجدا صدفة بالقرب من مسجد في وقت الصلاة من يوم الجمعة.
(1) في 29 ابريل 2015 أقدم الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز على عزل أخيه غير الشقيق الأمير مقرن من ولاية العهد بزعم الإستقالة الطواعية لصالح ابن اخيه محمد بن نايف.
(1) طلب المتصهين من وكيل أعماله بالسودان ان يتوجه الي جبل مون في غربي السودان و تطهيره من الذين لا يستحقون الحياة ، لأن اطنانا من المعدن البراق كشفته أقمار الصناعية لزعيم عصابة فاغنر الذي يغزو و يستقطع و يضم اجزاء من دولة ذات سيادة إسمها حتى الآن اوكرانيا.
(1) لم يحدث قط ان نال سياسي سوداني سخطاً شعبياً أقرب الي الإجماع مثلما حدث مع السيد/ محمد حمدان دقلو.
(1) نحن الذين حرمنا من دخول السودان حتى لحضور جنائز أمهاتنا ( عليهن رحمة الله و مغفرته) ، وجدنا في طائرة الدكتور عبدالله حمدوك المتجهة نحو الخرطوم لإستلام مهامه كرئيس لوزراء ثورة ديسمبر المجيدة قبل عامين بعض العزاء ، بل شعرنا بان كل الطيور المهاجرة قسراً و سكان معسكرات اللجوء و المعاناة قد عادوا في شخص عبدالله حمدوك.
(1) مازلت على قناعتي التي تحتمل الخطأ قبل الصواب بأن رئيس الوزراء السابق لحكومة الثورة السودانية الدكتور عبدالله حمدوك و الذي اصبح رئيساً لوزراء حكومة الإنقلابيين لم يسع لخيانة دماء الشهداء لكنه اساء قراءة قوة موقفه المدعوم داخلياً و عالمياً فأستسلم ظناً منه في صلابة العسكريين الإنقلابيين الذين كانوا على وشك الإستسلام عندما أهداهم حمدوك طوق النجاة بخداع من قبل كل من العربية السعودية و دولة الأمارات و بتوسط ماكر من قبل قدامى العسكريين من أمثال فضل الله برمة ناصر،
(1) لست متأكداً من العلاقة التي تربط شباب الثورة السودانية ب عنترة بن شداد، إلا أنهم في صبره و جلده و صلابته .
(1) رغم إختلاق المشهد الا ان ما تم بين رئيس الوزراء (الأسير ) الدكتور عبدالله حمدوك و تحالف الإنقلابيين بقيادة عبدالفتاح البرهان و نائبه حميدتي يذكرني بيوم السابع من مايو 1945 عندما اقتيد كل من الجنرال ألفريد جودل و الادميرال هانس جورج فون فريدبرغ الي قرية ريمس شمالي باريس للتوقيع على وثيقة استسلام ألمانيا النازية أمام قائد قوات التحالف أنذاك و الرئيس الامريكي لاحقا الجنرال داويت آيزنهاور.
(1) ((هنالك ثابت ومتغير في قضايا الوطن؛ الثابت الذي ظللت أدافع عنه بلا هوادة هو ذلك الثلاثي ( وحدة وكرامة وحرية السودان والسودانيين) وهو الخط الذي أسير فيه منذ ان عرفت بعض الكتابة.
(1) مرت سبع عقود على تعيين المسيحي اللبناني جميل البارودي كأول ممثل دائم للمملكة العربية السعودية بالأمم المتحدة ليحضر الإجتماع الأول للمنظمة الدولية في عام 1946 ممثلاً للعربية السعودية التي تعاقب اليوم لبنان و اللبنانيين على مجرد تصريح سابق لوزير الاعلام اللبناني الحالي و الاعلامي المخضرم جورج قرداحي.