13 November, 2024
مُستنفَرون من منازلهم
مُستنفَرون من منازلهم يغيب العقل النقدي عن الوعي، فتنشط غدد الوعي الإثني !
مُستنفَرون من منازلهم يغيب العقل النقدي عن الوعي، فتنشط غدد الوعي الإثني !
كتب الصديق العزيز والكاتب الكبير مامون التلب في صفحته بفيس بوك في: “منشور Mamoun Eltlib” التالي: كتبت الشاعرة نجلاء عثمان التوم: [نَعَى الحاج عثمان حسان عارفو فضلِه، قالوا متاعُه في الدنيا الفانية كان حبّ الرسول عليه الصلاة والسلام، و عمارته كانت حلقة الذكر، وأرفقوا مقطعاً مصوَّراً للشيخ في حلقة الذكر وهو مأخوذ بالكلية في عالم الروح والامتثال للحب.
الطرق على ذاكرة مهترئة يا للوقاحة والغباء … القتلة يستنفرون الضحايا يبدو أن هذه الحرب الهمجية لم يتعلم منها أحد شيئاً ولم تستخلص منها النخب السياسية والاجتماعية والاعلامية درساً.
عزالدين صغيرون الكاتب الصحفي عثمان ميرغني (بتاع الشرق الأوسط) – سبحان الله تشابه البقر علينا !
(22) لقد ختمنا حديثنا السابق، ونحن نتحدث عن هذه الحركة الدائرية العبثية للقيادات السياسية المدنية التي تتصدى لتحديات ملفي: وقف هذه الحرب ومعالجة أضرارها، ووضع الأسس لتأسيس الدولة الحديثة، بنصح أن لا تملأ كفيك بحصاد سعيهم … فهو هباء !
(15) تسأل عن النخب/ الانتلجنسيا التي من المفترض أنها حاملة مشعل الوعي والتنوير ؟.
(9) ما هي الخيارات الحقيقية – لا الرغبوية المتوهمة – التي يطرحها الواقع على قوى التغيير التي تسعى لوقف الحرب وتحقيق شعارات الثورة: حرية سلام وعدالة في دولة مدنية قوية مستقرة ومستدامة ؟.
(1) نصيحة لوجه الله: إذا كنت تبحث عما يطمئنك ويزيل قلقك ومخاوفك التي تستشعر، فهذا الحديث ليس لك.
مساء الخميس 8 يونيو 2023م، تسور شخص مسلح حائط المنزل فتحرك عكرمة نحوه فور نزوله صحن الدار وسأله عن من يكون وما ذا يريد ؟.
لن تستطيع أي من القوى التي تتنازع العرش اليوم أن تحكم سودان ما بعد الثورة بعد أن تضع هذه الحرب أزارها.