4 November, 2024
يا للوقاحة والغباء … القتلة يستنفرون الضحايا
الطرق على ذاكرة مهترئة يا للوقاحة والغباء … القتلة يستنفرون الضحايا يبدو أن هذه الحرب الهمجية لم يتعلم منها أحد شيئاً ولم تستخلص منها النخب السياسية والاجتماعية والاعلامية درساً.
الطرق على ذاكرة مهترئة يا للوقاحة والغباء … القتلة يستنفرون الضحايا يبدو أن هذه الحرب الهمجية لم يتعلم منها أحد شيئاً ولم تستخلص منها النخب السياسية والاجتماعية والاعلامية درساً.
عزالدين صغيرون الكاتب الصحفي عثمان ميرغني (بتاع الشرق الأوسط) – سبحان الله تشابه البقر علينا !
(22) لقد ختمنا حديثنا السابق، ونحن نتحدث عن هذه الحركة الدائرية العبثية للقيادات السياسية المدنية التي تتصدى لتحديات ملفي: وقف هذه الحرب ومعالجة أضرارها، ووضع الأسس لتأسيس الدولة الحديثة، بنصح أن لا تملأ كفيك بحصاد سعيهم … فهو هباء !
(15) تسأل عن النخب/ الانتلجنسيا التي من المفترض أنها حاملة مشعل الوعي والتنوير ؟.
(9) ما هي الخيارات الحقيقية – لا الرغبوية المتوهمة – التي يطرحها الواقع على قوى التغيير التي تسعى لوقف الحرب وتحقيق شعارات الثورة: حرية سلام وعدالة في دولة مدنية قوية مستقرة ومستدامة ؟.
(1) نصيحة لوجه الله: إذا كنت تبحث عما يطمئنك ويزيل قلقك ومخاوفك التي تستشعر، فهذا الحديث ليس لك.
مساء الخميس 8 يونيو 2023م، تسور شخص مسلح حائط المنزل فتحرك عكرمة نحوه فور نزوله صحن الدار وسأله عن من يكون وما ذا يريد ؟.
لن تستطيع أي من القوى التي تتنازع العرش اليوم أن تحكم سودان ما بعد الثورة بعد أن تضع هذه الحرب أزارها.
بكلمة واحدة: لا البرهان متكئاً على حيطة الفلول المائلة يستطيع أن يحكم السودان.
8 أول ما ينبغي التأكيد عليه، ونحن نتهيأ لوضع خارطة طريق لمسار ثورة سبتمبر2018 ، أنها، وإن كانت تختلف عن ثوراتنا السابقة في 1924، و 1964، و1985.