14 April, 2025
اقتلاع الكيزان: الوهم والحقيقة (2 من 2)
بقلم: الريح عبد القادر بطلان أسس الفكر الإخواني منذ البداية، لن نقع في استدراج نقد تجربة حكم الإخوان وممارساتهم.
بقلم: الريح عبد القادر بطلان أسس الفكر الإخواني منذ البداية، لن نقع في استدراج نقد تجربة حكم الإخوان وممارساتهم.
بقلم: الريح عبد القادر “جراب الراي في الرد على القراي” هُرِع الدكتور الفاضل عمر القراي إلى الرد على مقالي الموسوم “اقتلاع الكيزان: الوهم والحقيقة” ولمّا أكُمِلُ جزءه الثاني، وهو الأهم، الذي وعدت به.
بقلم: الريح عبد القادر (1 من 2) من أخطر ما يعيشه “المستنيرون” السودانيون في فترة هذه الحرب وهمُ اقتلاع الكيزان.
بقلم: الريح عبد القادر لا يُرتجى بالفخر خيراً ** الفخرُ عنوانُ التكبرْ خالف الشيطانَ نهجـــاً ** وامتثلْ للهِ واشــــكرْ الفخر عدو الشكر، ومن هنا جاءت مغبته، وكل من يفتخر ينسى الشكر.
بقلم: الريح عبد القادر قال الشاعر والروائي الفرنسي الشهير فيكتور هوجو: “حين أحدّثكم عني، فأنا أتحدثُ عنكم!
لا حجر على أحد ليدعو إلى ما يشاء.
ندرك تماماً ما أصاب منظومة قيمنا في العهود الأخيرة، لكننا لا نصدق أبداً السردية المرافقة للحرب التي تريد أن تجعلنا عراةً حفاةً من الأخلاق!
في العامية السودانية كلمتان متقاربتان في النطق بعيدتان في المعنى: “راد- يَرِيد”، و”دار- يدور”!
اقترح أحد رموزنا في العمل الإنساني في السودان، الأستاذ عثمان آدم عثمان، إحياء وجبة سودانية أصيلة وفريدة كادت أن تندثر.
في صباح العيد الكبير، هل تذبحون خرافاً فقط وتريقون دماءها، أم تذبحون حب الدنيا بكل ما فيها، وتريقون دمها، حتى لا يبقى في قلوبكم إلا حب الله وحده، لا شريك له؟ يعلم ربنا العليم الخبير أننا نحب الدنيا، وآية حبنا للدنيا تعلق قلوبنا بأبنائنا وبناتنا وأهلينا وأموالنا، وافتتان نفوسنا بمباهجها وملذاتها وشهواتها.