الوليد محمد الحسن ادريس
5 May, 2024
مسرح مدرسة حنتوب الثانوية، وسقوط الأقنعة في حرب الخرطوم.
الوليد محمد الحسن ادريس شاركت في مؤتمر الاسسكو الخامس الذي أقيم بالقاهرة 2022، تحت عنوان “اقتصاد المعرفة” وقد كانت الورقة بعنوان “دور مسرح مدرسة حنتوب في بناء الشخصية الابداعية “.
الوليد محمد الحسن ادريس
22 April, 2024
موت حميدتي وسقوط قناع الدعايه والاعلام وسطوه العقل الاسطوري في حرب الخرطوم
الوليد محمد الحسن ادريس اقنعت الدعايه الاعلاميه العقل السوداني بموت الرجل دون إعلان رسمي من الحكومه لتعود لازهاننا مسرحيه عادل الأمام الشهيره البقول فيها ( هو انا بفهم اكتر م الحكومه) و ايضا كما حدث في مسرحيه الزعيم بالظبط يتقبل العقل الجمعي السوداني فكره الاسطوره في الاقرب للعقل السوداني ليسقط قناعا اخر في حرب الخرطوم عن ما جدوي كل المؤسسات التعليميه التي فشلت في ان تجعل السودانيين ينتهجون الفكر بل ساهمت في دعم الفكر الاسطوري مما يجعلنا بعد انتها فتره
الوليد محمد الحسن ادريس
4 April, 2024
سيدي محمد عثمان وسقوط الأقنعة في حرب الخرطوم
الوليد محمد الحسن ادريس رغما عن انفي وجدت نفسي اتجول في مدينه شندي وعند خروجي من المسجد بعد احد الصلوات عائدا القيت السلام علي بعض الناس الجالسين امام دكان وسألتهم عن اسم المسجد فقالو لي انه مسجد السيد محمد عثمان الميرغني قلت لهم ( سيدي) باعجاب فقال لي احدهم ما تقول سيدي لكن هم ناسك فرددت له (سيدي ولا كيفك) فنحن نكتب في خطابتنا الرسميه التالي السيد/فلان فالسيادة للبشر فلماذا تنكرون لاصحاب الفضل فضلهم وخلال تواجدي بالمدينه وجدت ان معظم
الوليد محمد الحسن ادريس
17 March, 2024
يجب ان يتساوى الجميع في العطش وسقوط الأقنعة في حرب الخرطوم
الوليد محمد الحسن ادريس قالها بملء فمه ما ح نفتح المويه يجب ان يتساوي الجميع في العطش فهمت انه مسؤل العطش في مسقط راسي من الجريف مرورا بسلوه والجابراب حتي اركويت.
الوليد محمد الحسن ادريس
13 December, 2023
المسرح في حنتوب الثانويه في مصر وسقوط الاقنعه في حرب الخرطوم
عن بحث في مؤتمر الدولي الخامس للاسسكو بالقاهره بعنوان اقتصاد المعرفه في2022 اسس النظام الاداري الانجليزي المصري ابان الاستعمار للخرطوم انذاك مدرسه حنتوب الثانويه لتخريج رجال مؤهلين ليتطلعوا بدورهم في اداره الخدمه المدنيه للسودان كنت اتحدث عن دور المسرح في بناء الشخصيه الابداعيه حيث كان في وسط كل هذه العماره مبني المسرح يقدم فيه طلاب المدرسه كل خميس نشاطاتهم بحضور الحاكم الانجليزي وكل اعيان المنطقه كانت التربيه الرياضيه باستاذ مصري الجنسيه وكان المسرح يعده طلاب المدرسه بمساعده شعبتتي اللغه الانجليزيه
الوليد محمد الحسن ادريس
12 December, 2023
محمد السني دفع الله ومهرجان الريف سقوط الاقنعه في حرب الخرطوم
سررت برساله من الاستاذ محمد السني دفع الله وهي كالتالي مفادها انه نحن الآن بصدد تقديم مقترح لجوايز مهرجان الريف وتعضيد الحركة.
الوليد محمد الحسن ادريس
9 December, 2023
معتصم الياس: خرطمت ردمدني تجربه غريبه
علق الاستاذ معتصم الياس بان تحولات غريبه وعجيبه اضحي سكان ودمدني ظل الحرب الدائرة في الخرطوم توتي ظلالها عليهم وهو استقلال العدد الكبير من البشر الذين نزحو من العاصمه يحملون ضباع اهل العاصمه وبهذه الضباع استضعوا ان يغيرو اشياء كتيرة في مدني واضحو يعملون ليل نهار في حاجات النازحين بدأ من شاي الصباح واللقيمات ووجبه الفطور وستات الشاي والجبنه وحركة البيع والشراء وكله تحت مظلة الجرد سوق ملابس حار باسعار متدنئه وبعض المستورادت من اللبان والصلصه والحلويات باسعار عجيبه ورقم
الوليد محمد الحسن ادريس
5 December, 2023
وزاره الثقافة نموذجا لخرطمت ودمدني وسقوط الاقنعه في حرب الخرطوم
ابتسم انت في ودمدني جمله كتبناها نحن كرما منا وتمسكا بمبادي الزول السوداني لكن عابد سيداحمد الصحفي يشكل ( مشهد” غرغينا ” لا تعالج ) ياتي نازحا ويتجرا علي اهل ودمدني ومالو اعياه النضال بدني ورحي ليه ليه ليتجرا ال ( الغرغرينا )… ليكون محكما للمسرح في مدينه درس ابناءها المسرح وتعلموا مع بدايات التعليم في السودان وحوله من لايعرفهم بل بنو المدرسه الاميريه التي درس فيها النميري بالدعم الشعبي عن طريق العروض المسرحيه ونحن نعلم ما بين الصحافه والمسرح
الوليد محمد الحسن ادريس
3 December, 2023
عابد سيداحمد (غرغرينا) في ودمدني وسقوط الاقنعه في حرب الخرطوم
ابتسم انت في ودمدني جمله كتبناها نحن كرما منا وتمسكا بمبادي الزول السوداني لكن عابد سيداحمد الصحفي يشكل ( مشهد” غرغينا ” لا تعالج ) ياتي نازحا ويتجرا علي اهل ودمدني ومالو اعياه النضال بدني ورحي ليه ليه ليتجرا ال ( الغرغرينا )… ليكون محكما للمسرح في مدينه درس ابناءها المسرح وتعلموا مع بدايات التعليم في السودان وحوله من لايعرفهم بل بنو المدرسه الاميريه التي درس فيها النميري بالدعم الشعبي عن طريق العروض المسرحيه ونحن نعلم ما بين الصحافه والمسرح