3 October, 2024
العرب المُستبَاحَة
و تُستباح الشعوب بيننا و الجيوشُ فينا إن لم تك تشارك في استباحتنا فهي مشاركة بكونها صامته تتفرج علينا!
و تُستباح الشعوب بيننا و الجيوشُ فينا إن لم تك تشارك في استباحتنا فهي مشاركة بكونها صامته تتفرج علينا!
في الكرامة و النخوة و الشجاعة تم اختبار “الكل” و الأكثريَّة سقطوا!
و كما كتبنا من قبل أن الصهاينة سنحت لهم “فينا” فرصة و صعب عليهم بل المستحيل أن يُفرِّطوا فيها!
هل كان لحرب السودان أن (لا) تقع؟ و قبل الإجابة نؤكد على أن نعم علَّ السؤال أعلاه لا فائدة منه و لا معنى له و قد حدث ما حدث و ما زال يحدث و الأهم منه هو سؤال : أن كيف يمكن لحرب السودان أن تقف؟ * لكن في أحيان معرفة الأسباب و الظروف تساعد في فهم الحقائق و تصور الإحتمالات و النتائج.
من سيرث السودان و”أن”؟ سؤال المليون… شهيد!
على “سدنة الأنظمة” التي تسقط فينا واجب أن يعترفوا في التاريخ و يُسجلُّوا له و فيه “مراجعات” عن حقائق و شهادات ما اقترفوه طوال سنوات حكمهم لنا إن خيراً أو شرَّاً.
إلى الجيش : المُكحَّل بالشطه سأبدأ بالقول: “الجرَّاحُ الطبيب في السُودان وحده يَوزن اليوم فيك القادة”.
بعيداً عن جميع الإتهامات و في محاولة لإيجاد الطريق لإنقاذ السودان الشعب أولاً فالدولة نكتب إلى من يهمه الأمر.