15 January, 2024
كل أجزائه لنا وطن إذ نباهي به ونفتخرُ
محمد زاهر ابو شمة حينما رأيت مقطع الأطفال الإثنين منذ أن كانوا يرتبون قصاصات الأعلام والحلوى أحسست بشعور غريب لم أستطيع أن أجد له تفسيراً حتى الأن خصوصاً وأن هناك أغنية مصاحبة لهذا العمل الجميل بصوت أحد المطربين السودانيين يتغنى برائعة العطبراوي “أنا سوداني” والتي لها وقع خاص في نفوس كل السودانيين فحين سماعها تتداخل مشاعر من الفرح ممزوجة بمشاعر الإفتخار والإعزاز بالنفس ولسان حالك يقول أنني سوداني وأفتخر بهذه السودانوية التي التي نحملها بين الضلوع هذه السودانوية التي ظلت