14 May, 2022
نصيحة غالية لمن فض الإعتصام ومن يناصرهم بالقول والعمل
خدم أبي وقبله جدي في القوات المسلحة النظامية، ومهما بحثنا لهم عن نقائص فلن نجد بينها الكذب و”الاستعباط” !
خدم أبي وقبله جدي في القوات المسلحة النظامية، ومهما بحثنا لهم عن نقائص فلن نجد بينها الكذب و”الاستعباط” !
نقلا عن الديمقراطي من الآخر الاسبوع الماضي وفي مهزلة جديدة من مهازل الانقلابيين خرجت علينا مجموعة سمت نفسها قوى سياسة ومجتمعية، ووقعت على ما أسمته ب(الإعلان الوطني لدعم السيادة والانتقال الديمقراطي بالبلاد)، شاركت فيه نفس المجموعات الفاشلة التي حرضت البرهان وشجعته على الانقلاب ومعها (شوية كسيبة) من المجموعات القبلية والدينية التي تتكسب من موائد الطغاة، وقيل إن عدد القوى الموقعة بلغ 110 وهو نفس الرقم الذي جمعه البشير في حوار الوثبة الذي كسر عنقه، وفي الحقيقة الموضوع ليس له قيمة
اصحي يا ترس – منذ ما يتجاوز ال6 أشهر التي هى عمر الإنقلاب العسكري المشؤوم لا تفتأ الحركات المسلحة الداعمة له تهدد بالعودة للحرب، محذرة من العودة لها إن تم المساس بحصصها من السلطة التي اعتطها لها إتفاقية جوبا المشؤومة مثلها مثل الإنقلاب، وما أن يجلس شخصان يتحدثان عن إعادة الأوضاع الى ما كانت عليه لإكمال الفترة الإنتقالية إلا وهدد مني مناوي وجبريل وبقية أمراء الحرب بالعودة للقتال، حتى أن في الفترة الأخيرة صار اردول نفسه يهدد بالعودة للحرب وهو
ما وراء الخبر – قالت لجنة الأطباء المركزية إن السلطات الأمنية باتت تستخدم نوعا جديدا من الأسلحة لقمع التظاهرات السلمية ويتسبب في كسور متكررة وسط الثوار وفي ذات الموضع.
بشفافية – العبارة أعلاه (جورج الخامس يحاور جورج الخامس)، أطلقها الزعيم المصري سعد زغلول حين وجد ان الانجليز وكان ملكهم حينها هو جورج الخامس، قد أوكلوا من عينوه هم من المصريين على رأس الوزارة في مصر لمفاوضة المصريين، فبدا الامر وكأن الانجليز يريدون مفاوضة أنفسهم وليس المصريين ومن يمثلونهم.
أطياف – تزامن قرار مجلس الشيوخ بإدانة الانقلاب العسكري في السودان ودعم الشعب السوداني كقرار غير ملزم باجماع كل اعضائه وبتصويت سريع من دون اي اعتراض.
شهد العالم بأسره الموكب المهيب لتشييع أيقونة الصحافة العربية التي اغتيلت غيلة بدم بارد بأوامر من القادة الصهاينة وبتنفيذ من الجنود الذين هم حقيقة مجرد روبوتات !
“عرض وقراءة” في نقد البروفيسور فدوى عبد الرحمن علي طه لكتاب (محمود محمد طه والمثقفون) وتعقيب مؤلف الكتاب الدكتور عبد الله الفكي البشير عليها (13- 18) بقلم بدر موسى القدَّال والحزب الجمهوري ونقاء السريرة وصفاء الطوية تناول عبدالله نقطة أخرى أراها في غاية الأهمية.
ضد الانكسار عندما يقال انها( مهنة متاعب) فعلا لان الصحفيين يتعرضون لحملات استهداف معنوية و اختطاف و سجن و تهديدات مستمرة .