13 October, 2022
تقِرُّ بملكيّتِها للمُخَدّرات وإصْبَعُها في عين أتْخَن تَخين
مدخَل مؤلم (يُصَوَّبُ السّلاح ثُمّ يُطْلَق دونَ أن يَطْرِفُ لِمُطلِقِهِ جَفْن .
مدخَل مؤلم (يُصَوَّبُ السّلاح ثُمّ يُطْلَق دونَ أن يَطْرِفُ لِمُطلِقِهِ جَفْن .
الآن لا يوجد أحد على دَفّة السفينه ولا يمكن لأحَدٍ أن يتحدّث باسم القياده ناهيك أن يتحَرّك بإسمِها أو يُفاوِض بلسانِها هذا التفاوّض الذي هو مرفوضٌ من أساسِهِ.
السيده الفضلى رشا عوض التحايا والوّد والإحترام السلميّه التي وَشَمَت حراكَنا مُنذُ بَدئِهِ هي مَن كَفّت الأيدي المُجرِمه التي تحمل السّلاح عَنّا إلى حَدٍّ ما.
في العام ١٩٦٤ ، وأثناء فعاليات ثورة اكتوبر ، أمَرَ القاضي عبد المجيد إمام الشرطه بان تنصَرِف بمعنى ألّا تتعامَل مع المتظاهرين بِفَضّهِم او تفريقِهِم او منعِهِم من التعبير عن رغبتِهِم فعادَت قوَّة الشرطه من حيثُ أتت وبقِيَت ( الوَمْضه )في شيئين ( الأمْر ) وفي ( إطاعَةِ الأمْر ).
لمّا كانت الفتره الإنتقاليه وبالاً على الوطن فَقَد وَطّدَ الدعم السريع ارجُلَهُ بعُمقٍ جَعَلَ إقتلاعَهُ او ضَمّهُ لخلقِ جيشٍ قومي مجرّد اوهام في نفس الوقت الذي زادت فيهِ وتيرَة تفكيك الجيش الذي خرج من فترة الإنقاذ مُثخناً بالجراحات.
نُشِرَ مقالي هذا بتاريخ ١٣ يوليه ٢٠١٩.
كان رجلاً أميناً حييّاً خلوقاً كيفَما تستأمِنَهُ يؤَدّي أمانَتَهُ فنَبَعَت أمانَةُ الكَلِمَه وأمانَة حَجب المَصدَر حتى عن أقرب أصدقائه.
كشوفات الإحاله للصالح العام في الشرطه بدأت اولى خطواتها مع الإنقاذ.
كُنّا نَجلِس في الإجتماعات.
كُنّا نَجلِس في الإجتماعات.