28 September, 2023
الأخ الناظر متى ستعيد الطنجرة والسجادة …؟؟
(1) عندما كنا طلاباً بمدرسة خور عمر الثانوية القومية بالخرطوم ؛ طرأ لي طاريء إستدعى معه خروجي.
(1) عندما كنا طلاباً بمدرسة خور عمر الثانوية القومية بالخرطوم ؛ طرأ لي طاريء إستدعى معه خروجي.
(1) أحد أفراد عائلتي و الذي تحول من الحقل الطبي الي مجالات التنمية المستدامة لاحقاً ( و التي في طياتها الطب و الاقتصاد و القانون و الحوكمة وغيرها) ؛ كان قد عمل طبيبا بمعسكر للتدريب العسكري الإجباري بمنطقة السليت شمالي الخرطوم.
(1) عندما كنت أعمل موظفاً صغيراً بإحدي الوكالات التابعة للمنظمة الدولية؛ تزامن تواجدي مع تواجد إمرأة خمسينية تعمل بالصليب الأحمر الدولي بالموقع نفسه و لغرض مماثل أو منسجم .
(1) ابان التجهيزات العسكرية الدولية التي سبقت عملية عاصفة الصحراء لتحرير دولة الكويت( من الغزو الصدامي الإجرامي) في الفترة ما بين 17 يناير الي 28 فبراير 1991 بتحالف دولي ضم أكثر من 33 دولة (مسؤولة و محترمة) كان الإعلام الكيزاني البغيض في السودان و على رأسه الرائد يونس محمود يسبح عكس التيار الأخلاقي العالمي المساند لأشقائنا المظلومين في الكويت ذات الأيادي البيضاء و المواقف المضيئة تجاه السودان و السودانيين.
(1) قبل سنوات عدة ، و عندما كنت أشغل منصباً للعلاقات الخارجية بأحد إتحادات القطاع الخاص بشرقي أفريقيا ؛ زارنا وفد خليجي .
(1) ((كمثقفين سودانيين و خلال الثلاث عقود من عمر هذا النظام ماذا فعلتم لمجابهة آلة القتل التي يستخدمها البشير و اعوانه ضد أبناء جلدتكم و أخوانكم و أطفالكم و اخواتكم و امهاتكم من المستضعفين السودانيين في جبال النوبة ٫ جنوب النيل الأزرق، دارفور و جنوب السودان سابقا ؟؟ هل خرجت تظاهرة رفض واحدة من قبل المثقفين السودانيين ضد الحرق و القتل الذي تعرض له هؤلاء المقهورين من قبل نظام الهارب من العدالة الدولية؟؟ الإجابة لا !
(1) بغباء يحسد عليه تبجح يوماً الرئيس المخلوع عمر البشير ( و المختبيء الآن مع أعوانه تحت الأرض من بطش من صنعه بيده ) عن قراره الكارثي بإنشاء مليشيا الدعم السريع بأنه أصوب قرار إتخذه في حياته.
(1) حدثني من رحل عن هذه الفانية عام 2006 ، و ظل مقيماً في وجداني؛ صديقي محمد يوسف و الذي انتقل من بلدته في شمالي الخرطوم للعمل في اقاصي جنوب أقليم دارفور في بواكير الأزمة الإنسانية هناك .
(1) منذ ما يقارب العقدين ظللت أطالب وأناشد المؤسسة العسكرية بالتوقف عن المتاجرة بالغلال والخضروات وإدارة الشركات التجارية والإلتزام بالمهام الدستورية ، مع تبني إصلاحات ممنهجة و ممرحلة للإرتقاء بالجيش ( ابتداء بالتدريب و العقيدة القتالية الي قواعد الإشتباك) و التسليح، بغية الوصول بقواتنا المسلحة الي جيش الوطني و محترف يجسد تطلعات كل سوداني و سودانية.
(1) كان ذلك في بواكير المرحلة الجامعية و انا عائد الي تراب الوطن عندما حطت بنا المروحية الرئاسية التي تتبع لدولة شقيقة و مجاورة.