2 December, 2024
“ما بينَ ديسمبر وديسمبر الوطن إلى أين؟ “
القوات النظاميه بين قَوسَي ( الثوره ، الإنتقال والآن ).
القوات النظاميه بين قَوسَي ( الثوره ، الإنتقال والآن ).
لواء شرطه م محمد عبدالله الصايغ آمَنتُ إيماناً لا يتطرَّقُ إليهِ شكٌ أنّ مَواقع القيادَة في الإنتقال قد إفتَقَدَت كل الشُّرَفاء الّذينَ شرّدَتهم وعذبتهم الإنقاذ.
لواء شرطه م محمد عبدالله الصايغ يَحتَقِنُ الأُفُق تشكيكاً في رُتَبٍ فاعِلَه في إستخبارات الجيش (بالخِيانَه) بأدِلَّةٍ مقبوله تجعلُ من الأمرِ هَمّاً جديداً، يَزيدُهُ ثِقَلاً على النّفس الغياب التّام لِرَدّةِ الفعل المُتوقّعه من القياده في أمرٍ جَلَلٍ كهذا.
لواء شرطه م محمد عبد الله الصايغ أنا لا ألوم مَن لا أخلاقَ لَهُم حتى لو أدّت بِهِم أنانيّة الهروب من المُساءلَةِ والعِقاب لإشعال حربٍ وتدمير وطن على رؤوسِ مواطنيه.
محمد عبد الله الصايغ أنا الدّابي إن كَمَن للزول بِعيقو … وأنا المأمون عَلي بنوت فَريقو حي الدباغة بمدني سيده تبكي في يأس أمام الكاميرا.
عندما علمونا التحيه العسكريه علّمونا أننا عندما نُحَيي فإننا إنّما نُحيي ( شَرَف ) الدولَه على كتف الشخص المقصود بالتحيّه.
الاحتياطي المركزي قوّات أُنشئت في اول سبعينات القرن الماضي.
لقد عايشت الأحداثَ عن قُرب .
> عندما فتح المدنيون أذرُعَهُم لعسكر اللجنه الأمنيه وعندما فتِح عسكر اللجنه الأمنيّه كل مقرّات الجيش والأمن للدعم السريع وعندما اغتصب الدعم السريع حرائرنا في الاعتصام وجلد الشيوخ ووضع منسوبوهُ البوت على جباهِ أبنائنا وحينما تشارك الدعم السريع الاغتصابات اثناء المواكب مع بقية الحركات المسلحه التي اصبح لها حضور حينَها كل ذلك بإشراف اللجنه الأمنيّه ( قيادة الجيش ) ومُباركتها فتَجَلّت في كلّ ذلك ( القَواده ) في أوضح صُوَرِها وبذلك إكتملت الدائره وتَرَسّمَت الخُطا وهي تسوقُنا إلى حيثُ لا
عندما وقفنا أمام حمدوك وحاضنته وعارضنا ما يجري من تسليم الشرطه للجنه الامنيه اللجنه الكيزانيه ، التي تقف عاجزه الآن أمام المليشيا صناعتها وصناعة تمكينها ، كنا نضع في اعتبارنا ما يحدث ألان.